كنال تطوان / le360
وضعت قضية ما بات يعرف بـ”الجنس مقابل النقط”، التي تفجرت بكلية العلوم بمدينة تطوان التابعة لجامعة عبد المالك السعدي، سمعة الجامعة المغربية على المحك، كما أن وصول الملف إلى القضاء كشف عن جانب من اسغلال عوز الطالبات للشواهد الجامعية بغرض دخولهن سوق الشغل على حساب كرامتهن وشرفهن.
وكشفت التحريات أن الأستاذ كان يكتري شقة بمبلغ 1500 درهم بمارتيل، كان يلجها رفقة فتيات، ليس هذا فحسب بل كان المتهم على علاقة مع بعض المتزوجات حديثا أيضا، حيث قالت إحداهن بالحرف حين استفسرها أنه يشتاق إليها “أنها أيضا تبادله نفس الإحساس شريطة أن يمنحها نقطة جيدة، وحصلت بالفعل على معدل 17.
وتضيف الجريدة أن النقط العالية التي وصل بعضها إلى 19 على 20 كشفت ان معظمها يمنح حسب مزاجية الأستاذ في ظل غياب اللجان المختصة داخل الجامعات، إذ أن مجرد إشباع الرغبة الجنسية لهذا الأستاذ يجعله يرفع سقف معدل من 5 إلى 14.
كما أظهرت التحقيقات الأمنية أن الأستاذ يتفق مع ضحاياه بترك مكان الأجوبة فارغا على أن يملأه هو بالأجوبة، وتكرر ذلك لمرات متعددة مع بعض الطالبات اللاتي أقمن علاقات شاذة معه، فيما عوقبت الأخريات اللائي رفضن المساومة مقابل الجنس.
اخر الزمن.الله ياخذ الحق في الاثنين معا لا (الاستاذ) ولا (الطالبة)حشى ان يكونوا كذلك.لاينتفع بهم الاثنين سينشءون نشاء فاسدة بالتاكيد
MOGTAMA3 YASODOHO DDEL FE GAME3 MOASSASATEHE