كنال تطوان / جريدة الاسبوع – زهير البوحاطي
تدور الأعوام على عملية “مرحبا” بالمعبر الحدودي باب سبتة المحتلة، ولم يتغير أو يطرأ أي شيء جديد على هذا الأخير، ما عدا بعض الخيام التي يتم نصبها مع بداية قدوم الجالية المغربية المقيمة بالخارج، تحميهم من حرارة الشمس التي يظلون تحتها لعدة ساعات في انتظار المعاملات الجمركية التي تسير كالسلحفاة.
ويعرف معبر باب سبتة، المعروف بـ “النقطة السوداء” بسبب المئات من السيارات التي تشتغل في مجال التهريب، غياب الوسائل اللوجستيكية والموارد البشرية، حيث استعانت إدارة الجمارك والضرائب غير المباشرة ببعض الجمركيين الجدد في إطار استبدال العناصر القديمة التي سبق وتعالت بعض الأصوات الحقوقية لمطالبة الجهات المسؤولة بفتح تحقيق بخصوص الثروات التي حصلت عليها خلال اشتغالها بهذا المعبر.
ويلاحظ كل من قصد المعبر، غياب التسهيلات التي طالما تغنت بها إدارة الجمارك والمقدمة للمهاجرين المغاربة، حيث يتم التخلي عنهم من قبل رجال الجمارك الذين يفضلون الاهتمام والاشتغال مع أصحاب السيارات التي تهرب السلع، مما يعطل هؤلاء المهاجرين بسبب غياب العناصر التي تقوم بإنجاز وثيقة الاستيراد المؤقت للسيارات، وكذلك تفتيش الحمولات، ويتهرب جل عناصر الجمارك من هذه المهمة التي لا يأتيهم منها سوى “صداع الرأس”، وهذا ما يثير حفيظة العديد من المهاجرين.
وفي هذا السياق، استغرب العديد من المتتبعين ما يحدث في هذا المعبر من حوادث ضحاياها النساء اللواتي يعملن في مجال التهريب المعيشي، فغياب عمالة المضيق الفنيدق عن انطلاق عملية “مرحبا 2017″، يطرح العديد من التساؤلات منها، هل العمالة غير راضية عن الخدمات التي تقدمها إدارة الجمارك بباب سبتة للمغاربة بصفة عامة؟
يجب متابعة و محاسبة كل من تلطخت ايديهم بالمال الخاص و المال العام و ذلك في جميع الادارات و المؤسسات و القطاعات حتى يستكين الشعب الى الامان من جور كل من ثبثت عليه التهمة و الجنحة بصفة قانونية لا تدع مجالا للشك
وبذلك تظل المملكة المغربية في ظل امارة امير المؤمنين الملك محمد السادس نصره الله في حفظ من كيد اعداءها في الداخل و الخارج
اقطن في تطوان وافضل الذهاب الى ميناء طنجة ثم العودة إلى تطوان عوض العبور عبر هذه المصيبة السوداء مهما كلف من طول المسافة والتكلفة
اقرء el faro لتعرف ما يروج في الظفةالاخري
اتساءل لماذا مدينة بحجم مدينة تطوان لا تتوفر على مطار مع العلم انها من اكبر المدن التى يفضلها المهاجرين
المطار موجود منذ فترة الاحتلال.
desde hace años que no en entro por Ceuta, prefiero como muchos entrar por Tanger-Med. lo recomiendo por muchas razones. en ceuta parece que no les importa los ciudadanos, vienen a pasar sus horas y a recaudar fondos de los contrabandistas y sin cortarse un pelo…mientras tu llegas con tu familia después de un largo viaje empiezas a disfrutar de una película en 5D que combina entre Drama,terror, Intriga, y mucha pena. los nervios los tienes que dejar de lado, porque sino acabas matando algún funcionario
الكلمة أمانة أمام الله و أمام الناس و مهنة الصحافة بشرفنا و سمو رسالتها لا يمكن أن تكون قناة لتصريف بعض المواقف الحاقدة من طرف أشخاص بعرف الجميع خلفياتهم و أهدافهم.
فويل لكل همزة لمزة …..
سارق المال العام يفضح على رؤوس الخلاءق و المسلمين يوم القيامة.ويفضح في الدنيا و يفضح عند الوقوف على قبره كما فضح الرسول صلى الله عليه و سلم سارق العباية الذي قتل في غزوة بدر مع الرسول ولم يظفر بالشهادة لانه سارق. و فضحه عند الوقوف على قبره باسمه ايضا
الغزوة هي غزوة خيبر.
و لم يترحم عليه الرسول محمد عليه الصلاة و السلام و رفض ايضا الصلاة عليه ولم يقف على قبره الا مارا فاضحا لفعلته باسمه و نعته ووصفه
وهذا استثناء خاص في التعامل مع الاموات المسلمين.الذي لم يكن يستبرء من بوله لم يذكره الرسول الطاهر الكريم باسمه وذكر انه يعذب.و سارق المال العام ذكره باسمه و نعته و يعذب ايضا في قبره.وهذا دليل قاطع على ان سارق المال العام يفضح في جميع احواله حتى بعد مماته
وهذا يدل ايضا على ان نعيم و عذاب القبر حقيقة موجودة يسمعها كل شيء الا الثقلان:الانس و الجن لا يسمعون عذاب الاموات