كنال تطوان / عبر – كريمة بوخو
غالبت الدموع وزير العدل السابق مصطفى الرميد صبيحة اليوم الخميس خلال قيامه بتسليم السلط بينه وبين محمد أوجار، كشف أنه قرر الابتعاد عن الحكومة غير أن الملك محمد السادس ورئيس الحكومة المعين العثماني تشبثا به ضمن الحكومة الجديدة.
وأعرب مصطفى الرميد خلال كلمة الوداع من وزارة العدل عن شكره للموظفين وكل العاملين بالوزارة، مشيرا إلى ما حققه خلال ولايته من إنجازات ومعتبرا أنه الوزارة وضعت بايادي أمينة.
ويذكر أن مصطفى الخلفي عين مساء أمس الأربعاء من قبل الملك محمد السادس، وزيراً للدولة مكلف بحقوق الإنسان.
بلا رجعة أيها المنافق
سلام.الاتعلم ياسيد.لاتسب الناس عدوا بغير علم.الاتعلم ان المنافق في الدرك الاسفل من النار.حرام.هذا الرجل نشهد له الابالخير وخير دليل انه لايركع الا لله.
hhhhhh . yarkka33oo liasyadh man kala laka bi anaho yarka3o lillhh hl konta ma3ah
salam ya salam hhhhhh mafrasek mayt3awed abni,ghelbatek l3atifa,lah yehdina 9ul amin akhay
فعلا انت محق فالسيد مصطفى الرميد لا يركع الا لله تعالى هل عملت معه؟ومن بنظرك يركع لله داخل حكومتنا الموقرة؟؟لو كان يركع لله حقا لا اقام حكم الله ولباشر بالقضاء على الفساد الاداري والاخلاقي ولحارب الرشوة والمحسوبية ولاقام نظاما عدليا يرتكز في جوهره على حكم الله وليس حكم فرنسوا هولاند