قررت الأمانة العامة لحزب “العدالة والتنمية”، في اجتماع لها أول أمس الأربعاء، وبإجماع أعضائها، رفض استوزار إدريس لشكر، في حكومة العثماني، وهو القرار الذي قد يدخل مفاوضات تشكيل الحكومة إلى نفق جديد.
وأضافت يومية “أخبار اليوم” في عدد يوم الجمعة، أن القرار اتخذ بعد نقاش حاد وغاضب، تفاعل معه رئيس الحكومة المعين، سعد الدين العثماني، إيجابا.
وتابعت اليومية بالقول، بأن العُثماني “عبر عن “انضباطه لتوجيهات الأمانة العامة للحزب وقراراتها”، على اعتبار أن حزب العدالة والتنمية “حزب رئيس في الأغلبية الحكومية ولا يمكن تجاهل مواقفه”.
اسعد الله صباحكم بذكر الله.
لن اختبئ او اغير اسمي او ارسل من جهاز وايبي مختلف ، لاني افقه ما اقول.
خير ان لا تكون مساحة لوضع الراي، من ان تضع مساحة للتعبير عن رأي القارئ ولو اختلف مع الكاتب في اتجاهه او اختياره في اطار الاحترام والتقدير ، مع عدم الإساءة له وللاشخاص والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.
لكم واسع النضر في اختيار ونشر ما يروق لكم.
متل هذه الارائ اعرف مليون في المئة انها لن تنشر، لانها لن تروق من يسمح لظهور لها.
ولكم مني دائما فائق الاحترام والتقدير.
امضاء عمر الزايدي.