كنال تطوان / أندلسبرس – متابعة
ذكرت مصادر مطلعة اليوم الاربعاء أن مصالح عبد اللطيف الحموشي توجد في حالة استنفار من أجل فك لغز مقتل المليادير المسفيوي محمد الركني الذي عثر عليه غارقا في الدماء وبالقرب من جثته بندقية صيد داخل منزله.
وأوضحت ذات المصادر في إفادات أن الشرطة القضائية تشتغل على فرضية تعرض الضحية، الذي كان معروفا بسخائه بين ساكنة المدينة، للتصفية الجسدية لأسباب تبقى مجهولة كما أنها لا تستبعد فرضية الانتحار.
وعمقت مصالح عبد اللطيف الحموشي، المدير العام للأمن الوطني، التحقيق في ملابسات هذا الحادث المؤلم الذي هز ساكنة مدينة آسفي، خاصة وأن الضحية كان يتمتع بشعبية وبسمعة طيبة بين الأهالي.
وبتعليمات من الوكيل العام للملك باستئنافية آسفي، شدد رجال الأمن الحراسة على شقة الضحية الواقعة بإحدى العمارات التي يمتلكها وسط المدينة للبحث عن أدلة تمكنهم من فك لغز هذا الحادث الذي وقع أسابيع فقط بعد مقتل البرلماني عبد اللطيف مرداس رميا بالرصاص قرب منزله في مدينة البيضاء.
wa lo3ba bdat w l9adiya fiha 2 9tilate b lboundo9iyat f darf osbou3ayn iwa hadchi wela kay5wef
و بدات سيناريوهات الاغتيالات.. الله يلطف بينا …
Wllah ima tkhel3ona rah weslat cha3b maroc hta nl3dam khnazat
عمرنا مشفنا ولا سمعنا هذشي فزمان العنيكري ازمان البصري وزمان الحسن الثاني ولنا في دالاس او كوبا
Hassanisinhaji