كنال تطوان / فبراير – متابعة
أي شعور ذلك الذي يمكن أن يشعر به أب فقد ابنته الوحيدة التي تقضي لأول مرة ليلتها خارج البيت !
أي حزن وأية حسرة يشعر بها وقد قتلت ابنته بعد تخرجها وحصولها على دبلوم جامعي؟ !
بدا إدريس سلمان والد العشرينية التي وجدت مقتولة أول أمس الأحد بعين السبع منهارا. فجأة قصد غرفة نومها وارتدى بدلة تخرجها وهو يبكي مرددا : » مازال مفرحتش بها.. هي العوينة الوحيدة اللي عندي ».
Allahoma ghfir laha warhamha
حسبي الله ونعم الوكيل