كنال تطوان / نيوز24طنجة – متابعة
وضعت مصالح ولاية أمن طنجة أحد الأشخاص رهن الإعتقال الإحتياطي بتهمة التسول الإحترافي ، وجاء اعتقال المعني بالأمر الذي يتحرك قرب المحالات التجارية الراقية و الإشارات الضوئية ، حين اشتبهت دورية للأمن في تصرفاته وعند تفتيشه ضبطت بمعيته مبلغ 5 ملايين ونصف، وأموال اخرى طائلة عثر عليها في منزله، صرح المعني بالأمر في محضر تصريحاته أن المبلغ عائد من التسول.
الزائر الأجنبي للمدينة التي يتواجد بها ضريح ” بوعراقية ” يشاهد وبلا شك جيشا من المتسولين رجالا ونساء وأطفالا تملأ الشوارع والفضاءات العمومية، يعتقد معها أن مدينة ذات البحرين ساحة مــــــــــفتوحة لــــــــــــضــــــــــريح ” بوعراقية “.
إلى جانب هذه الظواهر تنتشر ظاهرة أخرى أكثر خطورة تتجلى في ظهور العديد من المعتوهين يجوبون الشوارع والأزقة بعضهم عاريا والبعض الأخر يوحي وكأننا في عاصمة النيبال أو أسوأ الـــمدن الإفريقية، ينضاف إلى ذلك انتشار بعض الأفارقة والسوريين بشكل منظم، قد يوحي بأن الأمر يـــتعلـــق بشبكات دولـــيــة منظمة .
ولعل أكثر الفئات خطورة تبقى فئة المدمنين على المخدرات الصلبة، التي تتفنن في إيجاد الحيل والأساليب لخداع المواطنين، والتي تفرض تدخلا عاجلا من كل السلطات لحماية المواطنين من تصرفاتها، رغم بعض المجهودات التي يسهر الوالي عليها شـــخصيا، إلا أن الـــيــد الواحدة لا تــصفــق.
هذا ما صنع مسؤولي هذا البلد منذ استقلاله كون جيشا قويا من المعتوهين والمجرمين والمرضى والتسولين وجيلا كاملا من الاميين والجهلة وما زاد كل مدن وشواطئ البلد جمالا هو العدد الهائل من العاهرات اللاتي يتجولن في كل مكان…( لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم…)
من يمتلك 51 الف درهم يعتبر مليونير…! مع العلم انها لا تكفي حتى لرخصة بناء كوخ للسكن.
5 ملايين عندو في جيبو و الباقية في الدار . فهام اصاحبي
باينة عنقلبوها للسعاية
عنوان كبير والمحتوى ضعيف مليونير معه 51000درهم باز ههه
واش 5 دالملايين عندو في الجيب عاد الفلوس أخرى في الدار جاتك ساهلة حنا حياتنا كاملا كنخدمو وندمرو على ريوسنا يالاه لحقنا دار للكراء
باينا فيك من صحاب الفلوس صحيحة
Ch3andek a si zweni kitsema melyonir hna hyatna wehna khadamen 14,de swaya3 ma3andnach heta 2000dh
لا يمكن القول اليد الواحدة لا تصفق فالوالي تحت امرته اجهزة متعددة الصلاحية لقانون يعطيه حق التصرف في هذه الاجهزة حسب ماتقتظه الضرورة الوطنية لمحاربة التسول في كل مكان لانها ظاهرا غير اجابية ولا تشرف المغرب والمغاربة
انا معاك يا اخي ولكن لابد من الاصلاح داخل النواة التي هي الاسرة فان صلحت صلح المجتمع باكمله فلا نحتاج الا من يصلحنا نتمنى من الشباب المثقف الواعي ان يقوم بحملات توعوية بدا من حيه فمدرسته اوكليته انتهاءا بعمله هكدا يمكننا ان ننتصر على هده العلل الدخيلة على ديننا ومجتمعنا وشكرا