كنال تطوان / أخبارنا
أكدت مصادر مطلعة عشية اليوم، أن الملك محمد السادس أعطى تعليماته السامية بالتكفل بكل مصاريف استشفاء الطفل العمران الذي تعرض لهتك عرض همجي ومحاول قتل بعد دفنه حيا من طرف قاصر وتقديم المواكبة النفسية له.
وحسب ذات المصدر، فإن الطبيب الخاص بجلالة الملك اتصل شخصيا بمسؤولي مستشفى ابن رشد من أجل نقل الضحية إلى المستشفى العسكري بالرباط.
وللإشارة فإن فرقة الشرطة القضائية بمنطقة أمن الحي الحسني بالدار البيضاء، تمكنت زوال اليوم الجمعة، من توقيف قاصر يبلغ من العمر 16 سنة، يعيش حالة التشرد، وذلك للاشتباه في تورطه في هتك عرض طفل يبلغ من العمر أربع سنوات، ومحاولة تعريضه للقتل العمد.
Salamo 3alaikom warahmato lah wabarakatoh had tefl baki sghirr meskin 4 sanawat la ilaha ila lah mobamed rassolo lah ohad l3ayl baki sghir 16ans faynia mamah jem3o mezan9a trabi welda la hawla wala 9owata ila bilah had l3ayl chini ay3mlo m3ah bakk sghur hta howa welah bka fia meskin walakin had l3ayl li3ando 4ans faynia mamah mseyeb f zan9a bwahdo homa ki3rfo ti9a walo daba f maghreb lah esabro lah esabrom lah esbrom la hawla wala 9owata ila bilah hdew weladkom
ختي ما فيها لا صغير لا والو بقا فيك الولد عندو 16 عام انا ف نظري مجرم سفاح ماشي باقي صغير والطفل اللي كتسول على ماماه فاين كانت راها كانت عند الاب ديالا ف المستشفى والطفل عمران كان مع الجدة ديالو ف لمحة بصر اختفى من حداها منبقاوشي نلقيو اللوم على الام ونشيرو ف الهضرة لو كيف كادقول الولد المجرم صغير ادا راه فعايلو الحرام كبااااااار على السن ديالو
Lah ynsr sidna amir lmeaminin wtwlna f3mre
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم .هذأ من انتاج سلسلة اخطر المجرمين نفسها غير وكان عمر الطفل باقي طويل عند الله.ولكن اية حياة ستكون عنحه لا هو ولا مغتصبه الصغير كدلك!!!!!!!
يتوجب علينا ان نجد حلول بشكل نهائي…ادا كان الكل دوره فاعل كما ينبغي…والله ماتحدث هده الجرائم…اصبحنا نتلقى كل يوم مثل هده الاخبار….الحكمة هي ان نوضف المواطن الدي يستحق….طبعا بعد الاختبار…ولابد ان نعرف كيف نبدا…في المواجهة….لا يمكن المجرم ان يحارب الاجرام…ابدا ..ابدا….
لا حول ولا قوة الا بالله، فعلا هذه الاخبار ولينا نشفوها ونسمعها كل يوم والمشكل منا كمجتمع ومن الدوله لانها مسوولة على حماينتا، اللي تعدى باقي صغير واكيد حتى هو غادي يكون كان ضحيه للاختصاب و الادمان، اللى بعقلو مايديرش هادشي وهذا ماشي ديفاع عليه بالعكس انا مع اعدام كل المعتدين على الاطفال ف الساحات العامة ليكونو عبرة لكل من تسول له نفسه،الله يحفظ وليداتنا وجميع وليدات المسلمين