كنال تطوان / اليوم – الشرقي لحرش
خيم نقاش التدخل الأمني العنيف لقوات الأمن ضد الأساتذة المتدربين، الخميس الماضي، على أشغال المجلس الوطني لحزب العدالة والتنمية، المنعقد بالمركب الدولي في المعمورة.
وكشف مصدر مطلع أن أغلب مداخلات أعضاء المجلس الوطني عبروا عن استنكارهم للتدخل الأمني العنيف في حق أساتذة الغد، ودعوا عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة والأمين العام للحزب إلى إيجاد حل عاجل لمشكلة الأساتذة المتدربين.
وأوضح المصدر ذاته أن بنكيران، الذي أعلن رفضه لتعنيف الأساتذة، رفض بشدة إلغاء مرسومي رشيد بلمختار.
وقال بنكيران بلغة حازمة ردا على تدخلات أعضاء المجلس الوطني لحزبه “لن ألغي المرسومين، حتى ولو أدى ذلك إلى إسقاط الحكومة”.
إلى ذلك، أكد مصدر مقرب من رئيس الحكومة، عبد الإله بنكيران، أن هذا الأخير لا يمكنه أن يلغي المرسومين إلا بحكم قضائي.
يا بن حميران انت و عائلتك و مقربين منك و حكومتك حكومت شخات و بندير عيشن عال علي حسي شعب ياحمار يا ولد بغل ماكتحشم ما كتسحيا يا بى كتفل بانك رئيس حكومة و نت و غير حمر فى كورى نعلة الله وعليك نت و ديك مورتزف لى ضيرين بك
salam . xokeran a benkiran 3ela had 9ararat dailk waaa9olo lak ana maxero3ak faxel % diw 3ebera men nas lita9ademo fekol majalat la siha wala ta3lim wla i9etisat . 9etltona b kerasa o cornichat 3eyna galsin rah mi 3ainod benadm . jab chekon iwa9fa mital hantoma kad chofoh f dowal 3arabiya lah injina 7adri toma 7adri ya ben jiran
ياسياد رئيس الجكومة المحترم بن كيران ،يبدو أن شخصك أصبح يفتقر إلى الحكمة،وأنت في في منصب حساس،لا يسند إلا لرجل كامل الرزانة والثبات.. رجل جد حكيم ؛بدليل عدم عملك بالمثل الشعبي الحكيم الذي يوصي ب:”ميات تخميمه و تخميمه،و لا صرب بالمقاس”؛الشيء الذي جعل لسانك ويدك يسبقان عقلك:وهكذا سبق لسانك عقلك لما،فضلت أن تكون مدافعا عن شركت”أمانديس” -التي جيء بها لبلادنا لتأخذ نصيبها من “المال السايب”(…)وسمحت للسانك بالتطاول على ساكنة مدينة طنجة؛ف”شتمت”وارتعدت و هددت قوما كانوا و ما “يزالوا”يكنون لحزبك كل احترام،و تقدير- بدلا من أن تقف إلى جانب أبناء بلدك،بالحق و في الحق ضد تجاوزات الشركة المذكورة؛علما أن لها ماض غير مشرف في كل البلدان التي مرت بها..
و سبق،مرة أخرى،يدك عقلك لما سمحت بضرب حمات الأمة من الجهل وتعنيفهم؛ ذنبهم الوجيد هو مطالبتهم بإعادة النظر في قرار صدر عن وزير غير معصوم من الخطأ..،إتخذتم،قراره،ياسيادة بن كيران، بمثابة الكتاب المنزل،لا جدال فيه؛فكانث الكارثة..
و هذا للتذكير،تماشي معى تعليمات العلي القدير الذي قال”فذكر،إن الذكر تنفع المؤمنين”؛فإن كنت، ياوزير، ممن يسمعوم القول و يتبعون أحسنه،فاعلم،وهذا لا يخفى عليك،أن المآسي الدموية التي عرفها مغربنا الحبيب،سنتي 1965و1981 كان و راءها تعنت الحكومات المتتالية،ورفضها الخوض في حوار جدي حول المطالب الإجتماعية و العمالية..
فكلامنا نابع من صدق هوانا لبلادنا،و صميم غيرتنا على إخواننا المغاربة قاطبة،وطننا،وخوفنا على هؤولاءالإخوة من شر الفتن؛ف”الفتنة ناؤمة،لعن الله من أوقدها”؛و لا أحد يزايد على و طنيتنا،ولا على ديننا!
ياسيادة بن كيران،إن بلادنا أصبحت، أكثر من أي وقت مضى، في حاجة إلى اتخاذ إجراءات استعجالية لردء خطر الإنفجار الإجتماعي،لا إلى هفوات،لا قدر الله، تأجج النيران !..
كيف يعقل ان يختار دكتاتون على طريقة دمقراطية. في بلد منفتح على سوق الحريات و الحقوق والاحترام للغير لا يعقل ان يقوده انسان متشبة بالماضي و كان الضرب و العنف ترات المغارب. آه يابلادي
awode 3la raes 7okoma. dakhla dsba3 walakin lkharja dl7mar. safi 3yina a3ami l7aj woslt sa3a dyal ma39ol nta ohadok li dayren bik