الدراجات المائية ترعب مصطافي شاطئ “الريفيين” بساحل تطوان

يشتكي رواد الشواطئ الموجودة ما بين ريسيتينغا والريفيين بساحل تطوان من التصرفات التي وصفوها بالرعناء لعدد من هواة الدراجات المائية بالمنطقة.

وعلى الرغم من وجود حواجز واضحة داخل الماء تحدد مسار تحرك هذه الدراجات، إلا أن عددا من راكبيها لا يتوقفون عن خرق تلك الحواجز مما يشكل رعبا حقيقيا للمصطافين.

ويتهم المصطافون باحدى النوادي المتواجدة على ساحل تطوان للزوارق الشراعية بأنه يخرق القوانين ويهمه فقط جمع المال ولا يهتم أبدا للخطر المحدق بحياة المصطافين.

كما يتم توجيه اتهامات للسلطات في المنطقة، حيث إنه على الرغم من وجود عسكري يراقب تحركات الدراجات المائية، إلا أن راكبيها يفعلون ما يحلو لهم، خصوصا وأن عددا منهم يكونون تحت تأثير المخدرات.

رأيان حول “الدراجات المائية ترعب مصطافي شاطئ “الريفيين” بساحل تطوان”

  1. صاحب نادي الدراجات المائية نعمان وله علاقات مع بعض المسؤولين الاندال المرتشين يظن نفسه فوق القانون وكأننا في الغاب استغل الملك العام البحري بصفة عامة بشاطئ الريفيين بالدراجات المائية والمظلات بكل عشوائية وبعيدا كل البعد عن القانون مختبئا تحت مظلة النادي هو ورفاقه من المسؤولين عن هذا القطاع

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.