كنال تطوان / عن هالة أنفو
رفض جزارو مدينة تطوان صبيحة يومه الجمعة 24 يوليوز الجاري ، إستلام ذبائحهم من طرف شركة إمتياز نقل اللحوم بالمدينة ، بعدما تبين لهم أن هاته الذبائح غير قابلة للإستهلاك و أصبحت فاسدة .
و فور شيوع الخبر بين المهنيين بالقطاع إنتقل عديد من جزاري المدينة إلى المذابح البلدية للوقوف على حالة غرفة التبريد بالمجزرة ، حيث وقفوا على الحالة الكارثية لذبائحهم ، و التي تشكل خطرا كبيرا على زبنائهم .
و في تصريحات لبعض المحتجين ، أكدوا للموقع أن غرفة التبريد بها مكيفين هوائيين ، أحدهما أصابه عطل منذ فترة طويلة ، إذ يحتمل أن المكيف الوحيد توقف عن العمل لساعات طويلة مساء أمس ، مما عرض تللك اللحوم للتعفن و التلف ، منبهين إلى أن بعض من هاته اللحوم تم توزيعها على بعض الجزارين بالمدينة مما يشكل تهديدا خطيرا على المستهلك التطواني .
و أضافت التصريحات أن غرفة التبريد و التجفيف ذات المكيف الوحيد لا يمكنها أن تقوم بوظيفتها ، حيث أن المجازر البلدية في العادة ما تستقبل 50 ذبيحة من العجول و الأبقار في الأيام العادية من السنة ، و 150 ذبيحة صغرى ، بينما خلال فصل الصيف يتم مضاعفة العدد ثلاث مرات ، مما يفقد الغرفة وظيفتها الأساسية ، و من شأنه تهديدا لسلامة المستهلك التطواني .
و حمل المحتجون المسؤولية لإدارة المجازر البلدية ، التي لم تقم بمراقبة و متابعة آلة التبريد بالمجازر البلدية ، كما حملوا المسؤولية لجمعية الجزارين بمدينة تطوان ، في عدم مصاحبة الإدارة في حل المشاكل العالقة التي يعاني منها مرتفقو هذا القطاع .
هذا و قد تفاجأ الجزارة المتضررون رفض الطبيب البيطري تمكينهم من شواهد تثبت عدم صلاحية الذبائح ، قصد متابعة ملف التعويض مع شركة التأمين المتعاقد معها من طرف جمعية الجزارين بمدينة تطوان ، بغية الحصول عن تعويضاتهم القانونية جراء هاته الخسائر التي تكبدوها ، و الذين لا يتحملون مسؤولياتها .
و على صعيد متصل تعيش المجازر البلدية بتطوان أوضاعا كارثية سواء في أماكن الذبح أو في غرفة التبريد و التجفيف ، حيث تنعدم شروط الصحة و السلامة ، مما يهدد سلامة المستهلك التطواني ، و يتطلب تدخلات عاجلة و جوهرية ، و الإسراع في تنزيل مضامين برنامج التنمية الإقتصادية و الحضرية لمدينة تطوان 2014 – 2018 ، الذي أعطى إنطلاقته جلالة الملك بتطوان يوم 14 أبريل 2014 ، و خاصة في شقه المتعلق بإحداث مجزة عمومية و سوق الماشية .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لحم في المغرب باهظة الثمن ولا أعرف لماذا ليس عندهم المكيف والثلجات من طرف العالي الحمدلله الماء عندنا موجود ولكن النضافة من إيمان في المغرب كل شيء باهض الثمن والشعب يشتري أين المسؤولين كين السيبة في البلاد الجبن يأتي من جهات أخرى ودنون يبغ في حررة الشمس وأيضا الحم أين المرقبة ﻻ حول وﻻقوة اﻻ بالله إذ ذهبتا إلي المستشفيات مملؤة بي المرضة هذا يأتي من مواد فاسدة ما كيبانش في شهر أو في عام مع الزمن الناس اتقوا الله في هذ الشعب الحبيب
تطوان معروفة بي النضافة الحكم قريبة من مدينة سبتة أين النضافة يأتون أناس من جهات أخرى يستغلون كل شيء والفوضى في جميع الشوارع وباعة بدون مراقبة الفوضى شكرا كنال تطوان كاتاح لينا الفرصة شكراً
Je voudrais répondre au commentaire n2qui a dit que des gens viennent à Tétouan je ne sais pas ce que cet idiot veut dire par cette phrase. Les gens qui viennent à Tétouan sont des marocains lui. S’il n’est pas marocain il n’ a qu’à rentrer chez lui à la montagne (Jbel)je traduis parceque je sais que jbala sont nuls en français )
Welahila ba9i kayin lkhir o rahma fi nas tetouan fnas tetouan o lmgharba f masar hta lhmir weklohom ninas
اياه حتى الحمير وكلوهم لي ناس في مصر حتى حنا في المغرب نحن في المغرب عندنا إمكانيات وقيلة الناس لا تقارين مغرب بين مصر فرق كبير عندنا خيرات ولكن نظام مفقود شكراً
اوت همت حماق باش يطبقوا اللي قالوم الملك .واللي ف رؤوسهم فاين غ يعملوه الا عي الشعب الله يرحموا مع لحمه الفاسدة اوالميتة او أحمارية