كنال تطوان / طن24جة – متابعة
عثرت مصالح الأمن بطنجة، صباح اليوم الجمعة، على جزء من جثة بشرية، مرمية بأحد المجاري المائية، على مستوى حومة “الخرب”، بطريق تطوان.
وانطلقت وقائع القضية، حسب ما أفادت به مصادر لصحيفة طنجة 24، بعد إشعار تلقته مصالح الشرطة القضائية بولاية أمن طنجة بضرورة الانتقال إلى الحي المذكور، من أجل معاينة وجود أجزاء جثة بشرية في أحد المجاري المائية.
وبعد وصول عناصر الفرقة الجنائية الولائية، مرفوقة بعناصر الشرطة العلمية، إلى المكان تم اكتشاف نصف جثة لشخص من جنس أنثى، دون أن يتم تحديد هويتها إلى لحظة كتابة هذه السطور (الساعة 11و 30 د) وتم إنجاز معاينة للجثة من طرف جميع العناصر الأمنية الحاضرة بعين المكان، ثم إشعار النيابة العامة بموضوع النازلة وأحيلت الجثة على مصلحة الطب الشرعي من أجل التشريح.
ومباشرة بعد ذلك فتح بحث وتحقيق في الموضوع انطلاقا من مسرح الجريمة وتم الإتصال بكل المصالح الأمنية من أجل أخذ كل المعطيات وإفادة العناصر الأمنية بالمعطيات أو الدلائل بهدف الوصول إلى هوية الضحية وتحديد ملابسات القضية.
كما أن جميع المصالح الأمنية بكل مكوناتها تبذل قصارى جهدها من أجل الوصول إلى أي معطيات تساعد في فك لغز هذه القضية وتساهم في إيقاف الجاني أو الجناة من أجل معرفة الأسباب والملابسات الحقيقية وتقديمهم إلى العدالة.
الله يلطف بنا هاد الشي ولا كيخلع بسبب حقوق الإنسان في مجتمع متخلف
la 7awla wala 9owata ila bi laah wlaah la rja3 had almaghreb kikhla3 wa zawlo dik al monkar li f tanger fo9 100 BAR u fo9 man 20 discoteque u makhskomchi tchufo al jotat dal bachar lahoma man hada monkar
يجب تنفيد عقوبات الاعدام على المجرمين و الا سوف يستمر نزيف القتل العمد
hadchi rja3 tafachi fa9r o bitala olfasad olmo5adirat bidoni stitnaa alahoma 7fed jami3 marahiba
[ kolo hada sababuhu bu3eduna 3ala Lah ]
لا حول ولا قوة الا بالله
السلام عليكم ورحمة الله. ورحم الله تلك السيدة والجاني او الجناة لن يطول بهم الفرار حتى يسقطوا في يد العدالة. لكن السؤال هو هذا الخبر نشرته احدى الجرائد الالكترونية امس على ان الفقيدة زوجة وام ل 3 اطفال وكانت متوجهة الى عملها. فهل تم تحديد هويتها ام ان الامر لا يعدو عن كونه كلام جرائد ومزايدات؟
المرجو تصحيح المعلومات انها في مدينة طنجة و ليس في تطوان