كنال تطوان/ طنجة24- متابعة
أصدرت غرفة الجنايات الابتدائية المكلفة بقضايا مكافحة الإرهاب بملحقة محكمة الاستئناف بسلا، أمس الخميس، حكمها في حق متهم أدين من أجل “الإشادة بأفعال تكون جريمة إرهابية، وتحريض الغير على ارتكاب أفعال إرهابية وعدم التبليغ”.، كان ينشط بكل من إقليم تطوان وسبتة المحتلة.
وقضت المحكمة بسنتين حبسا في حق المتهم، وذلك في حدود سنة نافذة وموقوفة التنفيذ في الباقي، مراعاة منها لظروف التخفيف، لكون سجل الأخير خالي من أي سوابق إجرامية.
وإلتمس ممثل النيابة العامة ، خلال مرافعته، إدانة المتهم وفق فصول المتابعة لثبوت الأفعال المنسوبة إليه، فيما طالب دفاعه بالبراءة لانعدام وسائل الإثبات.
وكان المتهم قد تم ترحيله، مؤخرا، من قبل السلطات الإسبانية إلى المغرب للاشتباه في تبنيه مبادئ وأفكار تيارات مشبوهة، حيث كان ينشط بالجهة الشمالية بكل من إقليم تطوان ومدينة سبتة المحتلة.
من جهة أخرى، قررت المحكمة إرجاء البت، إلى غاية ثاني أبريل المقبل، في ملف يتابع فيه ستة متهمين أخرين، وذلك من أجل تنصيب محام للترافع عنهم في إطار المساعدة القضائية.
كلمة اﻹرهاب لﻷسف لسقت بالمسلمين ظلما تهمة اﻹرهاب يجب أن تبقي ملسقة باليهود وأعوانه العلمانين المﻻحدة من أول الزمان إلى أن يرث الله تﻷرض ومن عليها .أقرؤا التاريخ وستقفوا على جرائمهم فديما وحديثا وهذه الفتن في العالم وفي الدول العربية بالخصوص شعب غزة يحاصر ويجوع بدل فك الحصار عنه تركوه يﻻقي مصيره حسبنا الله ونعة الوكيل فيهم .يجب أن. يحاكم اليهود عن جرائمهم في المغرب قديما وحيثا نحن لهم ناصحون وهم لنا غاشون .