كنال تطوان / الكاتب : حسن الفيلالي الخطابي
قام شاب، يوم الجمعة 27 فبراير، بجر فتاة من شعرها وسحلها محاولا اختطافها واركابها في سيارته بالعنف تحت الضرب المبرح، وذلك في الشارع العام بمرتيل.
وكانت الفتاة تستغيث وتطلب النجدة أمام حشد كبير من المواطنين الذين تجمهروا يتفرجون وكأنه تمثيل لفيلم سينمائي.
واستمر الشاب في ضرب الفتاة حتى اغمي عليها، من دون أن يتدخل أي واحد لانقاذها، كما سجل الغياب التام لأمن. مما يعيد للذاكرة ايام التسيب الأمني والفتونة التي عاشتها مرتيل سنوات الثمانينيات والتسعينيات .
الكاتب : حسن الفيلالي الخطابي
هذا التسيب الأمني راجع لغياب رئيس مفوضية مرتيل السيد رضوان الكوش في إجازة ٤٨ ساعة.. هنا نشعر بأهمية وجوده في مرتيل. والحرص الدائم الذي يوفره لأمن وأمان المدينة. اثناء غيابه يتهاون الكل وكانهم في اجازة
سبحان الله غياب رئيس مفوضية مرتيل يجعل المدينة في فوضة وكأن المغرب ومرتيل لا يوجد فيه إلاَّ
هذا الشخص !!!!
لا شك في نزاهة كاتب المقال الاستاد حسن الفيلالي , الا انك تعمد من حين لاخر بتنوير قرائك بحقائق وأخبار زائفة . موضوع المقال يتعلق في الحقيقة بخلاف بين زوجين وتعنيف الزوج للزوجة بالشارع العام , وعناصر الشرطة قامت بمهامها وحضرت المكان والقت القبض على الزوج وهو في حالة سكر , اين كنت انت عند حضور الشرطة واعتقال الزوج… تأكد من حقيقة الخبر ثم انشره .
صحيح ان رئيس مركز الشرطة بمرتيل يوفر الامن للمدينة ولا ننسى مجموعة اخرى من نفس المصلحة تتفانى في استثبات الامن . المدينة ولله الحمد امنة بفضل المجهودات الامنية على راسها السيد والي الامن , ولا داعي لاظهار المدينة وكانها في غابة . موضوع المقال كنت شخصيا حاضرا بعين المكان وعرف تواجد افراد الشرطة التي اعتقلت زوج المرأة الضحية .وموضوع المقال ” شخص يجر فتاة من شعرها محاولا اختطافها في الشارع العام بمرتيل” بعيد كل البعد عن الحقيقة
ewa w chni w9a3 5tfa wla chiwa7d mn3o
ما هي إلآ … لو كانت بنت الناس لماوجد سبيلا لها .