كنال تطوان / حمزة بلقات
مسارح تطوان وقاعات السينما بها تسقط تِباعاً ولا حول لساكنة تطوان ولا قوة في إنقاذها بعدما ازدهرت على مدى عقود مضت. وهنا نذكر بعضها للتذكير فقط:
سينما المنصور – حي المنصور – باب العقلة
سينما مسيون – وراء الكنيسة – شارع محمد الخامس
سينما ڤيكتوريا – باريو مالقا
مسرح وسينما منومنطال – شارع محمد بن العربي الطريس
مسرح وسينما إسپانيول – شارع محمد بن العربي الطريس
مسرح وسينما أبنيدا – شارع علال بن عبد الله
بعد هذا العطاء والازدهار، أُقفِلت هذه القاعات واحدة تلوَ الأخرى… والآن نستنجد بكل من يهمه الأمر من قريب أو من بعيد في الحفاظ على ما تبقى من تلك المسارح والقاعات بعدما صُعِقنا بنبأ احتضار مسرح وسينما إسپانيول.
سينما ڤيكتوريا – باريو مالقا
مسرح وسينما منومنطال
هادول عار علينا نقولو انهم سينما كيتجمعو فها غي شمكارة يستعملو كل انواع المخديرات انات ودكور + الى ارتكاب الفاحشة وجرائم اغتصاب والقتل .
اما سينما المصلى حتى هي كانت مثلهم ونقفلت في الاخر الثمانينات .
سينما المنصور
سينما مسيون
اسمع بهم فقط لم اعرفهم
مسرح وسينما أبنيدا
مسرح وسينما إسپانيول
هدول في البداية كانو تقريبا مثل الاخرين من يدخل سينما فقط المدمنين عن الخمر والتدخين المخدرات بنات ودكور
اما الان تحسنت اصبحات راقية شيء ما ولاكن تحولت الى العشق بدل نت المدمنين