https://www.facebook.com/MoroccoTravelAgencySARL

اعتقال متربص بالملك حاول استغلال نفوذ مفترض من أجل الحصول على مزية بالمضيق

كنال تطوان / الشمال بريس 

أوقفت عناصر تابعة للخفر الملكي، بتنسيق مع الدرك البحري، أول أمس (الخميس)، أحد المتربصين بالملك، وهو على متن دراجة مائية “جيت سكي” بمياه شاطئ كابيلا، الواقع على الشريط الساحلي بين المضيق والفنيدق.

وأفادت مصادر جيدة الإطلاع، أن المعني بالأمر، وهو شاب من مواليد 1994، سبق له أن ترصد بالملك حين كان في جولة بحرية، حيث تمكن من الإقتراب منه وهو على متن “جيت سكي”، وسارع إلى إخراج كيس بلاستكي من تحت لباسه البحري، كانت بداخله مجموعة من بطائق التعريف الوطنية، أوضحت المصادر أن عددها 11 بطاقة تعريف، من بينها بطاقته الشخصية، والباقي تخص أفرادا من أسرته وأشخاص آخرين.

وأبرزت نفس المصادر، أنه بعد أن أجرت الجهات المختصة تحقيقا في الموضوع، تبين لها أن المتربص بالملك سبق له أن قام بعملية مشابهة سنة 2011، واستفاد بنفس الطريقة من مأذونية لسيارة أجرة صغيرة، تعمل بـ “سيدي يحيى الغرب”، إلا أنه عاود المحاولة في هذه المرة بعد أن جمع عددا من الطلبات التي تخص أشخاصا يرغبون في في الاستفادة من العطف الملكي والحصول على مؤذونيات.

وبحسب المصادر ذاتها، فقد تم اعتقال المعني بالأمر، ووضعه تحت الحراسة النظرية للتحقيق معه في الموضوع، إذ من المنتظر إحالته، غدا (الاثنين)، على وكيل الملك لدى ابتدائية تطوان بتهم تتعلق بـاستغلال نفوذ مفترض من أجل الحصول على مزية، والنصب ومحاولته”.

رأي واحد حول “اعتقال متربص بالملك حاول استغلال نفوذ مفترض من أجل الحصول على مزية بالمضيق”

  1. Reply
    مغربي مسلم .المغرب
    Your comment is awaiting moderation.
    Posted September 2, 2014 at 7:50 PM

    السعودية تريد شق صف المسلمين إذا أقدمت على خطتها الإرهابية في نبش قبر المصطفى عليه الصلاة والسلام ونقله إلى جهة مجهولة .
    ………………………………
    نشرت صحيفة ” الاندبندنت ” البريطانية ، في عددها الصادر اليوم (الثلاثاء) تحقيقاً لأندرو جونسون بعنوان “السعودية قد تخاطر بإحداث انشقاقات بين المسلمين بسبب خطط لنقل قبر الرسول” وذلك في ظل مخططات توسعة وتجديد الأماكن المقدسة.
    وقال جونسون إن قبر النبي محمد (صلى الله عليه وسلم ) قد يهدم وتنقل رفاته إلى مكان غير معلوم، الأمر الذي قد يؤدي إلى إحداث فتنة في العالم الاسلامي.
    وأضاف كاتب التحقيق أن هذا الاقتراح الجدلي يعتبر جزءاً من دراسة لملف أعده اكاديمي سعودي، وقد تم توزيعها على المسؤولين في المسجد النبوي في المدينة المنورة. وحثت الدراسة على نقل قبر الرسول إلى البقيع حيث سيدفن فيها من دون أي تحديد لقبره.
    وأوصت الدراسة التي أعدها عضو هيئة التدريس في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية في الرياض، الدكتور على بن عبدالعزيز الشبل، تحت عنوان “عمارة مسجد النبي عليه السلام ودخول الحجرات فيه .. دراسة عقدية “، بهدم الجدار القبلي (العثماني المجيدي) وتوسيع مقدمة المسجد إلى الجنوب، طمس الأبيات الشعرية من قصائد المدح المكتوبة في محيط الحجرة وعلى الاسطوانات وعدم تجديدها بالرخام الحديث حماية لجناب التوحيد، ودرءً لشر الشرك والتوسل والاستغاثة بالرسول صلى الله عليه وسلم في مقبرة وهو ميت ، بجانب طمس أسماء الصحابة والأئمة الاثني عشر من الحصوتين دفعا للمفاسد المترتبة على وجودها، وعدم تجديد طلاء القبة الخضراء وإزالة النحاس الذي عليها كحد أدنى.
    – See more at: http://www.tetouan24.com/news.php?extend.5020#sthash.FZDbuNWE.dpuf

    ت

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.