كنال تطوان / الكاتب : عبدالحفيظ أوضبجي
تحت شعار “صناعة الوعي داخل مجتمع المعرفة والنخب السياسية والإعلامية “ التي عرفته الدورة السابعة الأخيرة للجامعة الربيعية ما بين 11 و 12 و13 والتي نظمتها جمعية الثراث والتنمية والمواطنة، بتنسيق مع طلبة ماستير في السياحة المسؤولة والتنمية البشرية، بجامعة عبد مالك السعدي بتطوان،كما عرف هذا البرنامج الهادف والجاد، بندوات ثقافية وأمسيات فنية بحضور شخصيات وازنة وشباب وصل بجديته وعمله الدءوب في شتى الميادين، وتضمن البرنامج عديد من المحاور ورشات للنقاش حيث تركزت ورشات عمل الدورة السابعة حول “صناعة الوعي داخل مجتمع المعرفة”والإعلام صناعة الوعي ام صناعة الوهم”و” الوعي والمجتمع المدني.
كما عرفت هذه النسخة السابعة حسب معاينة القناة الاخبارية كنال تطوان ، تنظيم معرض متنوع لمختلف المنتجات الذي نظم بجانب كلية المتعددة التخصصات بمرتيل وعرف مشاركة العشرات من العارضين يمثلون مختلف الشركات بتطوان والمنطقة ويهدف هذا المعرض إلى تنشيط النسيج الإقتصادي المحلي بولاية تطوان..، وكذا التعريف بالمؤهلات الكبيرة لمختلف الشركات لإبراز أخر منتوجاتهم وإبداعاتهم ومن بين العارضين شركة Driss du nord لحليب تطاون ومشتقاته، كمساهمين رسميين في هذه الدورة الجامعية ،ومن بين المساهمين الرسميين كذلك في إنجاح هذا المعرض السيد يوسف أزروال مدير الموارد البشرية لشركة كوماريكس.
عرفت بلدية مرتيل مساء اليوم نوع من الإهستيريا للطلبة المعطلين والراغبين في التصديق على وثائقهم بعد أن وصل إلى علمهم ان التصديق على الوثائق أصبح غير معفي من الرسومات الجماعية حسب تعليمات لجنة التفتيش المتواجدة بعين المكان وهنا أصبح لزاما على الطلبةتأدية ما يطلب منهم على أي وثيقة لن التعليمات التي أعطيت لوكالة المداخيل بالجماعة الحضرية قاسية جدا من قبل هذه اللجنة وبعدها حدص هرج ومرج من قبل الطلبة داخل الجماعى الحضرية لمرتيل وحتى العاملين في مصلحة المصادقة أصبحوا ملزمين بتعليمات لجنة النفتيش أيضاهل يتساوى من يحصل على 7ملايين شهريا وبين الفئة المتوسطة ولجن اللتفتيش برتبة قاضي ليس أيها الناس أم ان الإنسان ينسى وضعه السابق حين كان طالبا وأثناء توليه منصب عال لا يفكر في صغار القوم .والكل بقي مندهشا لهذا الأمر ما ذا يكون رد فعل الطلبة المعطلين أثناء ولوج باب الجماعة الحضرية لأي مدينة كانت في المغرب هل سيصبون على أنفسهم البنزين .