كنال تطوان / متابعة
تعرض مواطن مغربي من مدينة تطوان يدعى “العبدي .منير” إلى اعتداء شنيع من طرف أحد الجيران بواسطة آلة حادة على مستوى الرأس أدخلته في غيبوبة بالمستشفى الاقليمي سانية الرمل بتطوان .
وحسب مصادر طبية للقناة الاخبارية كنال تطوان، فان الضحية يقبع في المستشفى و حالته جد خطيرة، وأصيب على إثرها إصابة بليغة على مستوى الرأس سببت له أدى كبير في الجمجمه، كما أثرث بشكل كبير على بصره في العين اليسرى .
ويخضع المصاب للعلاج المكثف تحت اشراف الطاقم الطبي للمستشفى، ومن المرتقب أن يخضع لعملية جراحية على مستوى الرأس بسبب تدهور حالته الصحية .
ويذكر أن سبب الإعتداء يعود إلى خلاف مع احد الجيران حول “الكراج” الذي اقتناه بمبلغ كبير وجعله مقرا لاحدى شركة الزجاج، وطالبه الجيران باغلاق الشركة بسبب الضجيج التي تحدثه الشركة، الشيء الذي استجاه له و اضطر إلى الإنتقال إلى مكان آخر، لكن الحكاية لم تنتهي عند هذا الحد بل طالبوه باغلاق الممر الوحيد المؤدي إلى “الكراج” نهائيا من أجل بناء حديقة في الحي وهو الأمر الذي لم يتقبله ورفضه جملة وتفصيلا بسبب عدم وجود سند قانوني لحرمانه من المحل الذي اقتناه بمبلغ طائل ولا يمكن غلق الممر الوحيد المؤدي إليه والذي يتواجد لأزيد من عشرين سنة .
وقد سبق لوالده أن رفع رسالة تظلم إلى جلالة الملك محمد السادس لرفع الضرر عنه في شريط مصور مع القناة الاخبارية كنال تطوان .
هذا وتطالب عائلة الضحية من السلطات الأمنية والقضاء بالتدخل العاجل وفتح تحقيق معمق في الحادثة ومحاسبة المتورط في الإعتداء الشنيع الذي كاد أن يودي بحياته لولا الألطاف الالهية .
هؤلاء البلطجية الذين يعيثون في الأرض فسادا توجب الحكم عليهم بأقسى العقوبات (20 سنة أو أكثر)أو المؤبد. لأأنهم والمشرملين متساوون توجب للأمن مواجهتهم يالرصاص.
الصراحة تطوان يجب تطهيرها من بوزبال و الاوباش فقد تكاثروا بشكل رهيب… واصبحوا خطر على المواطنين
رغم النداء السابق كان الرد الضرب والجرح ومن هنا يتضح ان المسؤولين يلعبون دور المتفرجين .
اتقو الله في عباده يامن سلمت له مناصب المسؤولية .
الضرب والجرح اصبح مألوف في هدا البلد لو صدرت احكام قاسية على حامل السلاح ربما تنخفظ الجريمة .
ماظاع حق ورائه طالب سيدي .الطريق إلى محلك مشروعة.والمسطرة ستطبق في القريب العاجل ضد المعتد ين.
الله يشافي.الحل للازعاج و المشاكل الخطيرة لي كتسببها المقاولات داخل المدن.للاسف لا يوجد.الحل يقتصر فقط على الصبر و الخاطر و الابتعاد عن الملاسنات و الشجار و النظافة
المعتدي خاصو يتعاقب بشدة.والا غادي يولي المغرب غابة كلها كيدير لي عجبو في ولاد الناس
يجب على السلطات ان تحمي هؤلاء أصحاب المقاولات والشركات وخصوصا عندما بتعلق الامر بالترخيص لهته المشاريع بطلب موافقة الجيران ويخلقون اصطدامات بين أصحاب المشروع والمواطنين وكل هدا يحدث بعد عدة اصلاحات وخسارات كبيرة على المحلات التجارية و الصناعية وهده واحدة من المشاكل التي تواجهها هده الفئة من التجار
شاهدت هذا الشخص صاحب الكراج محاطا بشباب كثر من عماله يهم بالإعتداء على جيرانه و هو يسبهم بكلام ساقط قبل أن يعمد إلى الإعتداء على رجل كبير في سن بلا حشمة و بلا حياء… المسكين فقط دافع عن نفسه.
غريب …!!!
وهل في سانية الرمل طاقم طبي ؟
للاسف هاد الشخص كنعرف مزيان دار كل ما فجهدو باش ارضي هاد الجيران ديالو اضطر اتحول الى محل اخر وتكبد مجموعة من الخسائر ورغم كل هاد الشي بغا واحد من هاد الجيران اديلو الملحل بأقل ثمن الله ما هادا منكر هاذ الناس خصهوم اتحاسبوا
حتى أنا أعرفه و أعرفك… كفى كذبا
الله ياخد الحق في المعتدي اللهم هدا منكر منير من اطيب خلق الله هد الناس تعداو عليه غدا يوم القيامة نتحاسبو انشاء الله الله يسلط عليكم العذاب في الدنيا و الاخرة
يجب سحب الرخص للمشاريع المضرة و المحاطة بالسكن العادي خصوصا منها التي لم يوافق عليها الجيران هنا يكمن التلاعب والرشاوي …الاعطاء رخص غير قانونية، و معاقبة المسؤولين لتجنب مثل هاته المشاكل بين اصحاب المنازل والحلات الدخيلة.
هذا السيد صاحب الكراج كان في فرنسا والخطاء الوحيد الذي ارتكبه هو عندما عاد بأمواله للاستثمار في المغرب لكل واحد مهاجر فكر الف مرة قبل العودة للمغرب قصد الاستثمار /// المغاربة فيهم بعض الناس خطار // استثمر في بلد الإقامة وأنسى الماروك
المصيبة التي نخشاها هي أن يأتي المعتدي بشهادة طبية ب40 يوما أو اكثر يقارع بها الضحية ، بينماالضحية قد لا يحصل إلا شهادة طبية لا تتعدى 25 يوما .
كل شيء ممكن ، فالرشوة تحول المعتدي ضحية والضحية معتدي وسنرى
لاحول ولا قوة الابالله لمادا هده الكراهية هدا التصرف الغير الاخلاقي ليس بتصرف المسلمين حسبي الله ونعم الوكيل الله يشفي هدا المسكين