كنال تطوان / الكاتبة : ياسمينة الصبيحي
علمت القناة الاخبارية كنال تطوان من مصادر عليمة ، أن سيدة تبلغ من العمر 31 سنة ، قصدت مستشفى سانية الرمل من أجل وضع جنينها بعدما بلغت مرحلة الولادة ووصل الألم الى حده الأقصى .
وأضاف مصدر مقرب من السيدة ، أنها بعد وصولها الى المستشفى الاقليمي سانية الرمل ، طلبوا منها بعض الأطر الصحية أن تظل في الغرفة الى أن يحين وقت الولادة ، وعندما ذهبت وهي في حالة يرثى لها ، تتفاجأ بوجود السرير المخصص لها فيه سيدة أخرى ، وعندما استفسرت الأمر طلبوا منها المكوث مع سيدة أخرى في سرير واحد .
وقد جن جنون السيدة بسبب الوضعية المزرية التي يتواجد عليه بالمستشفى ، وفضلت أن تقوم بوضع بعض الأغطية على الأرض والنوم فيها على أن تزاحم أمهات في سرير ضيق ، وقررت أن تتحمل الوضع من أجل وضع جنينها ، لكنها تفاجأت مرة أخرى باللامبالاة من طرف الأطر الطبية والصحية ، حسب افادة مقرب لها .
هذا الأمر جعل السيدة ترحل من شدة التوثر والغضب بلا عودة ، لتستقل سيارة أجرة وترحل وهي تتوجع من الألم الى مصحة أخرى بتطوان بسرعة لتضع جنينها هناك في ظروف عاشتها وصفتها بالمريرة .
إلى متى سيستمر نزيف المستشفى الاقليمي سانية الرمل بتطوان ؟
كنال تطوان / الكاتبة : ياسمينة الصبيحي
ليس مستشفى سانية الرمل بل مجزرة سانية الرمل ، وليست الأطر الطبية والصحية بل الأطر المجزرية إلا من رحم ربي !
لا شك أن ما يقع في سانية الرمل كارثة يندى لها الجبين ، ظروف قاسية يعيشها المرضى في غياب أبسط وسائل العناية ، شكرا كنال تطوان أنتم المتنفس الوحيد للمواطن ووسيلته للتعبير عن مشاكله دمتم في خدمة الصالح العام
لم أجد أسوء معاملة من مستشفى أكثر مما وجدته في سانية الرمل
sobhaaaaaan lah 3la cha3b … daba kadlomo dik ototr se7ya wkolchi kayseb fihom .. kifach bghiti 1 wla 2 sage femmes radi yweldo les femmes d tetouan-chawen -ouazane -martil -castellejo … wkifach bghiti had nass kamlin ybatolk kol wahd f cama dialo … 3ewad dmchi dlomo wizara li dayra fawda wmakadjibch materiel wsar9in 3ra9 d nass kadji dlomo wdzeblo f 9abla meskina za3ma hya li kadkhab3om dik kamat wzaydon ch7al mln mara nass mowatenen kayharsso kamat w blm3ani wana 7dart 3liha b3ayhni
أولا هاته الصور ليست للمرضى، فهي لأسر المرضى الذين يرفضون ترك المريض و يمكثون في الغرفة.
أما بالنسبة للأطر فمن يتكلم عنهم فهو لا يعرف أن الوزارة تتحمل المسؤولية في سياسة التقشف في التوظيف. عدد الأطر الصحية جد قليل مقارنة مع متطلبات الساكنة.
الله يجازيكم لا يجب أن تنشرو مثل هاتت النعلومات دةت تحقيق معمق و موثق و السلام
سيدي عبد المالك صاحب النعليق الذي يدافع على ما يحدث في سانية الرمل ، انها بالفعل كارثة من حيث المعاملة ومن حيث تأدية الواجب المهني ، هناك فئة قليلة من تقوم بالواجب نحن على علم بما يقع من نقص التجهيزات ..الخ ، لكن انعدام الضمير المهني هوالعامل الرئيسي لثوتر المواطن بالمستسفى واللامبالاة التي يتعرض لها من طرفكم على الأقل المعاملة الطيبة مع المريض الدي يكون في حااة ثعبة نخفف عنه ااكثير لكنكم تساهمون في شحن المواطن والضغينة وتاكراهية التي يحملها من المستسفى … تغيروا أولا في معاملنكم وبعدها نتحدث عن التجهبزات
سانية الرمل تلاعب بصحة المواطنين والمواطنات من قبل إدارة المستشفى .
يجب تغير اسم هذا المستشفى الى ( سٌم الرمل)نقوم بخرجة بسيطة ونستجوب اي مواطن عن دور هذه المؤسسة انا متؤكد ان الأجوبة سوفة تكون ضذوسوف تنعة بأخبة الأوصاف .خلاصة الكلام اغلاقها هو الحل بذلاً ان يعامل الناس مثل الحيوانات واليلام
Sebitar de sanya derml fih ghir welad lehram lame à tubage wala men likhadamin fih ghir chofara ila 3andk lem3aref hatina mezyan tmak ma3andkchi yekhaliwak fehal jeroo hachakom