وحسب مصادر متطابقة، فمن المتوقع أن تساهم المنطقة الحرة للأنشطة الإقتصادية بالفنيدق والتي تمتد في شطرها الأول على مساحة 10 هكتارات، في انتعاش الاقتصاد المحلي والجهوي بعد إغلاق معبر التهريب المعيشي باب سبتة قبل أشهر.
وأوضحت المصادر، أن فرص العمل في هذه المناطق التجارية التي ستنجز بالفنيدق ومارتيل، ستكون موجهة بالدرجة الأولى لساكنة المنطقة المتضررين من إغلاق باب التهريب المعيشي بشكل نهائي.
وكانت الحكومة المغربية قد قررت إغلاق بوابة سبتة في وجه التهريب المعيشي حفاظا على تنافسية المنتوج المحلي المغربي بعد شكايات شركات مغربية وأجنبية متواجدة بالمغرب من المنافسة غير القانونية للمواد الاستهلاكية المهربة.
وتسبب إغلاق بوابة سبتة في وجه التهريب المعيشي في كساد إقتصادي غير مسبوق بالثغر المحتل، كما تسبب في إنهيار لأسعار العقار بعدما كانت الأسعار بعدين الثغرين هي الأعلى بكامل إسبانيا.
كما تسبب هذا الاغلاق في انتشار البطالة في صفوف ساكنة مدن الفنيدق، تطوان والمضيق واغلاق مئات المحلات التجارية التي كانت تعيد تسويق المنتجات المهربة من سبتة.
على نفس طريقة ملعب تطوان المشروع سيتوقف وسياتي وزيرا وسيعلن من داخل قبة البرلمان ان الدولة تعطي اولوية للفلاحة وليس للصناعة لن ولم نصدقكم ابدا وملعب تطوان فضحكم
Mitl mawa9a3 fmla3ab tetouan whta ida ftardna lmachari3 hallat 3aykhdmi fiha 3iiiii l3robua kayjiw bhal ljarad
hhhh