متابعة
نادت الطفلة وئام القلوب الرحيمة بهذه العبارات التي تهز المشاعر “بغيت نرجع زوينة كما كنت بغيت نضحك” ، وتعود أطوار الواقعة أن الطفلة وئام تعرضة لمحاولة إغتصاب نتج عنها إعتداء بآلة حادة (المنجل) على مستوى الوجه (أكثر من 50 غرزة)، الرأس و اليدين …
الطفلة التي تسكن في قرية بنواحي سيدي قاسم ثم نقلها من المستشفى الإقليمي إلى مستشفى القنيطرة… لكن فقط لتنام فيه ! و هدا حسب الشهود لإنعدام الرعاية و الإهتمام الكافي بالحالة الخطيرة ، و هي مرمية في المستشفى في حالة كارثية إلى درجة أن الضماض لم يتم تغييره قبل 4 أيام، مع العلم أنها تأكل بصعوبة كبيرة، و أفراد أسرتها أميون لا يعرفون كيف يدافعون عن حقوقهم .
ويذكر أن بعض المحسنين راسلوا جريدة كنال توداي لوضع الخبر من أجل جمع قدر أكبر ممكن من التبرعات للطفلة وئام لتتمكن من إجراء عملية تجميل في أقرب وقت …
في حين تم وضع رقم السيد المكلف بالحالة والمدافع عنها : 0665946240
وإليكم مقطع تتحدث فيها الطفلة وئام عن حالتها المتدهورة
[vsw id=”GdyZXigPMjo” source=”youtube” width=”600″ height=”344″ autoplay=”no”]