العربية للطيران

عن الرصاصة التي كادت تقتل بنكيران

كنال تطوان / بقلم : عبد المطلب اعميار في الوقت الذي كانت فيه الطبقة السياسية منشغلة بتطورات الخلاف الداخلي لحزب الاتحاد الاشتراكي بخصوص رئاسة فريقه النيابي، وبتطورات ملف الصحراء في ضوء المستجدات الأممية،مرت قصة الرصاصة التي كادت تقتل بنكيران دونما انتباه، ودون أن تثير الأسئلة التي قد تستحقها ربما.أوليست الواقعة تتعلق بمحاولة قتل مناضل إسلامي … تابع الخبر

آه لو فعل المسلمون ما تفعله هذه المرأة غير مسلمة !

كنال تطوان / بقلم : د. عبد الرحمن بوكيلي الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه، وبعد، فقد اعتاد هذا العبد الفقير إلى رحمة ربه السفر إلى بلاد متعددة، دعوة إلى الله تعالى وتعليما للناس الخير، واستفادة من الممكن في الأنفس والآفاق. لكن قليلة هي الفوائد النوعية والنكت البديعة التي … تابع الخبر

هل يحرر دم الحسناوي الجامعة من العنف والعصابات الإجرامية؟

كنال تطوان / بقلم : د.محمد بولوز إن القلب ليحزن وإن العين لتدمع من هذا الذي وقع من الهجوم الغادر على طلبة ما فتئوا يدعون إلى قيم الحوار وأدب الاختلاف، ويحرصون أن تبقى الجامعة صرحا للعلم والمعرفة والقيم النبيلة وتكوين أطر المستقبل، أطر الصلاح والإصلاح، وقد أبت الأيدي الغادرة ما رأينا منها وما خفي عنا … تابع الخبر

الفلسفة والقناع … !

كنال تطوان / بقلم : خالد سليكي أثارتني ملاحظة دقيقة وذكية تطرق إليها الأستاذ عبد السلام بنعبد العالي في نص »الأدب أداة للتحديث« حول الدور الذي يلعبه الأدب في التواصل مع الجمهور، إذ ما آثاره »في الشعر الاهلي« يفوق من حيث الصدمة التي خلقها كتابات عبد الرحمن بدوي وزكي نجيب محمود »معنى ذلك أن الأفكار … تابع الخبر

انها حقا الدراما التطوانية …. !

كنال تطوان / بقلم : ذ : عبد السلام افروان العاشرة صباحا،و شارع الصياغين لا زال يتثاءب..رائحة الأزبال تعيق بالأنف بعد الإضراب الذي شنه عمال النظافة،ضف إلى ذلك ما أحدثته “امانديس” من إفساد لرونق تطوان الأندلسي.. الدكاكين في الفدان تفيض بالسلع على الخارج،عطور،ألبسة،أحذية،نظارات شمسية و ساعات..تجعل من ساحة الفدان موسما بمعنى الكلمة،تعالوا درهم..درهم و آخر … تابع الخبر

كرة القدم والمعاني الغائبة… ؟ !

كنال تطوان / بقلم : د.يوسف الحزيمري لبنة: شدَّه، وهو يتابع مباراة في كرة القدم، منظر لاعبي الفريقين يتعاركون في مساحة الملعب على كرة جلدية جميلة، ويستميتون في شنِّ الهجمات وصدِّها ابتغاء تحقيق فوز يثلج صدور المحبين. انتهت المباراة بتعادل أبيض، فتعانق اللاعبون وحيُّوا الحكام العادلين. وقتها قال: ليتنا نسير في مناكب الأرض ونخوض غمارها … تابع الخبر