العربية للطيران

ليس نبيل عيوش وحده !

كنال تطوان / بقلم : معاد كويس  يالسخرية الإعلام ويالسخرية الرأي الرأي العام، غريب أمرنا نحن المغاربة، ألم نستوعب الدرس بعد، لماذا نمتاز بقصر التحليل، هل من باب ضعفنا أوكما يقول المثل الشعبي (هداك على قد يدي) أود بالخصوص أن أتحدث على الإنتقادات التي طالت فيلم نبيل عيوش،  صارت ضجة في مجتمعنا الكل ينتقد إنه … تابع الخبر

دوزام بلا موازين في يوم مهرجان “موازين” !

كنال تطوان / بقلم : هشام الجعادي بعد الهجوم المتكرر للإعلام المغربي على المنظومة القيمية للمجتمع المغربي، عن طريق الأفلام والمسلسلات التي تعودت الأسر المغربية على متابعتها من خلالها. وذلك رغم الانتقادات الكبيرة والمتتابعة على هذا الأمر، إلى أن القنوات المغربية واصلت بتعنت كبير مسيرة بثها لتلك الأعمال، التي كانت إلى وقت قريب غريبة عن … تابع الخبر

سلاسل بويا عمر؛في محكمة الجن

كنال تطوان / بقلم : رمضان مصباح الإدريسي امَّا أنا واِمَّا بويا عْمر: قالها الأستاذ الوردي ،وزير الصحة،حينما بدا له أن أكثر من جهة في أتم حيويتها المخربة- إدارية،دينية،ريعية وسياسية- تمسك بسلاسل بويا عمر،الميت منذ قرون؛والذي لم يقل يوما أنه المسيح الطبيب الذي يحمل أوزار المغرب المختل عقليا. سلاسل تُكبلنا جميعا – مرضى وأصحاء- منذ … تابع الخبر

إقالة الكروج دون محاسبة إهانة لنا!

كنال تطوان / الكاتب : محمد الراجي صفّقَ الكثيرون لخروج الوزير المنتدب لدى وزير التربية الوطنية والتكوين المهني السابق عبد العظيم الكروج من الحكومة، ورَأوْا في ذلك رُضوخا من السلطة التنفيذية لضغط السلطة الرابعة ولضغْط الرأي العامّ، بعد “فضيحة الشكلاط” التي تورّط فيها الوزير، والحالُ، في رأيي، أنَّ إعفاءَ السيد الكروج من منصبه إهانة للمغاربة، … تابع الخبر

أيها المسرح المثخن بالعقد …  هذا يومك

كنال تطوان / بقلم : بلال بلحسين نحتفل هذا اليوم أو لا نحتفل، نصرخ ككل سنة أو نقذف بالحجارة ، ننشر الأعمدة و التصريحات و الكلام الكلام على صفحات الجرائد أو حوائط الفيسبوك و تويتر ، أو نرفع اللافتات في الأسواق، نلغو كثيرا في الحافلات و على ناصية الطرق و في المقاهي، و تبقى خشبات … تابع الخبر

قرار فرار !

كنال تطوان / بقلم : مريم كرودي  يحدث للحياة أن تكون قاسية، أن تعاملنا بنرجسية، أن تلغينا من حساباتها و ترمينا على الهامش. يحدث لها أن تأخذ ضعف ما تعطينا أو تسلب كل ما بحوزتنا. أن تصدمنا، ترجنا و تقصينا… فتجدنا أمام علامة استفهام ضخمة: ما الحل؟ ما العمل؟ أحظ  هذا أم قدر؟ لماذا نحن … تابع الخبر