كنال تطوان / الكاتب : سعيد المهيني
مباشرة بعد مغادرة الملك محمد السادس، انتشرت بمدينة المضيق ظاهرة السرقة و الكريساج و اعتراض المارة والهجوم على بيوت المواطنين بشكل مخيف مما اثار استغراب الساكنة في ظل تهاون المصالح الامنية بالمضيق .
وسبق أن نبهنا السلطات الأمنية بالمنطقة القيام بعمليات تمشيطية واسعة قبل عيد الأضحى في أفق اعتقال كل المبحوث عنهم والفارين من العدالة من مدن أخرى و المتابعين قضائيا تفاديا لمثل هده الأحداث.
وقد تعرض منزل يقع بتجزئة البحر للسرقة، أمس الأربعاء 6 ستنبر 2017، من طرف عصابة متخصصة في السطو على البيوت بتكسير الباب الرئيسي للمنزل وسرقة كل ممتلكاته .
ما يقع بالمضيق يطرح اكثر من علامة استفهام عن طبيعة العمل التي يقوم بها المسؤولين الآمنين بالمدينة في ظل غياب أية مراقبة ليلية فعالة لممتلكات المواطنين .
الكاتب : سعيد المهيني
المغرب فيه السيبة وهذه نتيجة حقوق الانسان في المغرب والسيبة كتريد كل نهار والله يستر
الاخوان الله اجزيكم بخير ولنا كنخافوا على ولادنا على اهلنا من غياب الامن والامان كثر الاجرام بصورة كبيرة كنطلب من كل مواطن اطالب باقصى العقوبات اذا تطلب الامر الاعدام كل واحد ارفع سيف او قام بعمل اجرامي هذا هو الحل انضحيوا 100 مجرمين باش عيش 40000000 بخير والله الا ولنا ضحكة وحكايات على اللسن كل الجنسيات
الله المستعان
التناقد و ام التناقد لم تمر مدة طويلة مند قرائتي لمقال حيث اشاد كاتبه بمجهودات رجال الامن بالمضيق
السيبة د الأربعينات من القرن الماضي رجعت
من قال لك ان بلدنا فيه السيبة بالعكس امننا يضرب به المثل المشكل ان الامن غير كاف لحماية المواطنين لان الشمال اصبح وجهة كل مغربي و خصوصا مدن الساحلية ظاهرة السرقة و اعتراض سبيل المواطنين هذا كله راجع الى البطالة و الفراغ فعلا السلطات ان تحارب هذه الافة
السيبة موجودة انضر كم من واحد يقتل يوميا وكم من واحد يسرق امتعته ويشرمل وكم من واحده تغتصب في الْيَوْمَ ماذا تسمي هذا ماشى سيبة
السلام عليكم
تعرضت السنة الفارطة لعملية سرقة بشقتي بمديد حيت تفاجئت بسرقة التلفاز و بعض الأشياء الخفيفة أدفع للبنك 100 أورو سنويا للتأمين على السرقة و تم تعويضي ب 50 أورو لأن التلفاز لم تعد له قيمة و لو أني دفعت لهم فاتورة شرائه ب 500 أورو.
لكي تعلموا أن السرقة و الشر في كل مكان