كنال تطوان / متابعة
أصدرت المحكمة الإبتدائية بطنجة حكمها الرسمي في حق شخص اعتاد على ممارسة الجنس مع ابنته القاصر .
المحكمة و بعد تعميق البحث ، قضت بسجن الجاني 15 سنة سجنا نافذة ، و ذلك عقب الأضرار الجسدية و النفسية التي ألحقها بالضحية ، التي لم تبلغ بعد سن الرشد.
و قد ضبطت الأم زوجها في حالة تلبس بلمس ابنته في أماكن حساسة لأكثر من مرة ، قبل أن تراه يوما متربصا باغتصابها بطريقة وحشية.
اعود بالله من غضب الله
هذا فعلا أب ؟ فغزيرة الأب مهما كانت متوحشة تنطفئ . لا حول ولاقوة إلا بالله
15 سنة قليلة جدا الاعدام أو الموءبد كان أحسن // هذا وحش مش اب
الإعدام وليس 15 سنة سجنا
الحكم ب 15 سنة نافذة او لا، غير كافي، غير كافي ليس من ناحية العقوبة الحبسية بل من مقتضيات اخرى.
اذ كيف يمكن ان تعيش هذه الاسرة بعد انقضاء العقوبة مع هذا الكائن الغادر، في هذه الحالة يجب الطلاق.
و ان كان له منزل في ملكيته لا يصح له الدخول او الاقتراب منه لمسافة يحددها القضاء.
ولا يصح له التمتع به حتى ان تتزوج البنت او حتى التوظيف.
وتعويض مادي للام لتعيش حياة كريمة.
كان يجب ان يقطع قطعا قطعا فى ميدان عام الله لن يسامحه ابدا
هذه (زنا المحارم) وفي دولة إسلامية كان من المفروض أن يعاقب ب30 سنة وما فوق اذا الدول الغربية والغير المسلمة أقل عقوبة في قضية الإغتصاب 18سنة نافذة وأدنى تصل ما فوق 25 سنة حسب القضية مثلا في إسبانيا الإغتصاب والإرهاب نفس الدرجة من الخطورة وتقريبا نفس العقوبة وهما من أكبر الجرائم.الله يحفظ على زمان لم بيق الآمان لا في الشارع ولا في البيوت.
شوي 15 الله يعطي العذاب في ذهنيا والآخرة