كنال تطوان / الأيــ24ـام – متابعة
بعد حضوره حفل الاستقبال الملكي بمناسبة الذكرى 18 لعيد العرش، يوم أمس الأحد، بقصر مرشان بطنجة، يواصل عبد الإله بنكيران، رئيس الحكومة السابق، كسر البروتوكولات والعادات الرسمية، حيث قام مباشرة بعد انتهاء الحفل بالذهاب إلى “مقهى شعبي” بالقرب من القصر الملكي للاستراحة قليلا، وفق ما أفاده محمد يتيم، وزير الشغل والإدماج المهني.
وأضاف يتيم في تدوينة له على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، أن بنكيران كان “تلقائيا وعفويا كالعادة مع الحاضرين في المقهى” ، والذين عبروا عن تقديرهم له، مشيرا إلى أن تلك الجلسة شكلت لقاء كذلك مع بعض لاعبي المنتخب الوطني من جيل 1986 منهم الحداوي وطاهر لخلج والبويحياوي.
وظهر بنكيران إلى جانب يتيم، وهو يلتقط بعض الصور مع زوار المقهى، ويتبادل معهم أطراف الحديث.
??????????????????
هو من الطبقة الكادحة ويرتاح مع الطبقة الكادحة .فالمهي الشعبي هي فضاء للسياسيين لأن السياسة تنبع من الفضاءات الشعبية فالمصوت ليس أصحاب الملايير والمشاريع الكبرى هو الشعييب الذي يكدح لكسب قوت يومه كل صباح .
بن كيران فرحان ربما انتهي من اصلاح المطبخ واليوم وبعد فشله في السياسة تتقدم اكبر شركات السيرك للتعاقد معه علي نجوميته البهلوانية ربما ستكون الصفقة مشابهة بصفقة نيمار ان لن يخيب الظن هل رايتم كيف جالسا ناشرا بطنه هل نسي ان البطن تدهب الفطرة والله اعلم بمادا ممتلئتا