كنال تطوان / الكاتبة : مروى البولامي
أفادت السلطات المحلية لعمالة المضيق – الفنيدق أنه وعلى إثر التدافع والازدحام الذي شهدته صباح اليوم الاثنين إحدى بوابات الولوج لمعبر باب سبتة، أصيبت سيدة بحالة إغماء نقلت على إثرها إلى مستشفى الفنيدق حيث وافتها المنية على الرغم من الإسعافات الأولية المقدمة لها.
وحسب مصادر للقناة الاخبارية كنال تطوان فان المعبر الحدودي “تراخال 2” شهد حالة فوضى عارمة و تدافع كبير بين ممتهني التهريب المعيشي، لتفقد سيدة توازنها وتسقط على الأرض وتتعرض للدهس من طرف المئات من الاقدام جراء الإزدحام الشديد .
وتجدر الاشارة إلى أن حالة الوفاة التي سجلت اليوم، هي الحالة الثالثة التي تلقى مصرعها بطريقة بشعة في معبر “الذل” و “المهانة” سبتة .
فــإلى متى تستمر أرواحنا تتساقط واحدة تلو الأخرى بطريقة مهينة على يد المستعمر الإسباني ؟
مروى البولامي
اين الجمعيات و منظمات المراة و حقوق الانسان…
لا حول ولا قوة إلا بالله إن الله و إن إليه راجعون . إلا متا هاذا الذل الذي يعيش فيه المجتمع
توجب على مسؤولينا ايجاد عمل يحترم انسانيتهم عن طريق خلق مناطق صتاعية وأنشطة مدرة للدخل و يقضي على مهنة التهريب لأنها مذلة.
ليس على يد المستعمر وإنما على يد أبناء جلدتك المسؤولون المغاربة هم المتورطون آلاف العاطلين لم يجدوا سبيلا
الرابح الأكبر هم الموظفون الذين يعملون في المعبر ليس كلهم لكن الأغلبية آلتي جنت أموالا طائلة يجب محاسبة هؤلاء الأشخاص أما المواطن الضعيف فينتظره الموت والظلم والإهانة
عندما نكون مواطنون حقيقيون لدينا كرامة في وطننا عندئد سيعمل المستعمر الف حساب لنا تخيل معي لو كانت سائحة اجنبية مادا سيحدث
ان لله وان اليه راجعون
لاحول ولاقوة الا بالله. كل هذه النتائج سببها كالتالي :1 افراغ المنطقة من المعامل 2 المقاولون الذين يئتون من خارج المنطقة يتلاعبون بشباب المنطقة… لفائدة اهل منطقتهم هذا مشكل متداول بين شباب المنطقة 3 اعوان السلطة…..