كنال تطوان / كُشْك – سلوى بنعمر
كشف تقرير إحصائي عن “الأجانب والجريمة” بإسبانيا، أعده مكتب التنسيق والدراسات لفائدة كتابة الدولة المكلفة بالأمن، أن جرائم القتل التي ارتكبها المغاربة بالبلاد سنة 2015، زادت بنسبة 30 بالمائة، وذلك حسب ما أوردته مواقع إسبانية يوم أمس الجمعة 06 ماي 2016.
وأوضح التقرير الجديد أن حوالي 300 جريمة قتل ترتكب بإسبانيا كل سنة، 18 بالمائة منها ارتكبت من طرف المغاربة سنة 2015، أي حوالي 53 جريمة، موضحة أن المهاجرين المغاربة لا يمثلون سوى 1.5 بالمائة فقط من مجموع سكان إسبانيا، ورغم ذلك ترتفع الجريمة في صفوف الجالية المغربية، حيث عرفت زيادة قدرها حوالي 30 بالمائة مقارنة مع جرائم القتل المرتكبة من قبل المغاربة سنة 2014.
وحسب ذات المصدر، يحتل المغاربة المركز الأول في نسبة المهاجرين المسجونين لدى السلطات الإسبانية بحوالي 25 بالمائة، فيما يمثلون 10 بالمائة من مجموع نزلاء السجون الإسبانية.
وأشار تقرير “الأجانب والجريمة” إلى كون غالبية المعتقلين المغاربة بإسبانيا، “مصنفون في خانة مرتكبي الجرائم الخطيرة كالقتل، الاغتصاب، تهريب المخدرات والعنف، فيما يعرف سكان أوروبا الشرقية بجرائم أقل خطورة متعلقة أساسا بالسطو والسرقات”.
ويبلغ عدد أفراد الجالية المغربية بإسبانيا -حسب ذات التقرير – حوالي 700 ألف نسمة، وهي نسبة متقاربة إلى حد كبير مع نظيرتها الرومانية، تليهما الجالية الإكوادورية بـ 200 ألف نسمة، غير أن نسبة الجريمة وسط هاته الأخيرة أقل بكثير من تلك التي شملت المغاربة، حيث لم تتجاوز 6.5 آلاف جريمة سنة 2015، مقارنة بـ 20 ألف جريمة مرتكبة من قبل المغاربة والرومانيين.
وحسب ذات التقرير، فيرجع ارتفاع الجريمة وسط الساكنة المغربية بإسبانيا إلى ثلاثة أسباب رئيسية: دينية، ثقافية واجتماعية، موضحاً “أن أغلب “المغاربة الذين يرتكبون جرائم في إسبانيا يعتنقون الديانة الإسلامية، والتي تصطدم قواعدها في كثير من الأحيان مع قوانين البلاد، خاصة حينما يتعلق الأمر بنظرتهم للمرأة ومعاملتهم لها، لذلك فإن جرائم العنف الأسري وسط هذه الجالية تفوق عدد كل الجنسيات الأخرى”، مضيفا إلى أنه “من الناحية الثقافية، فإن أغلب مرتكبي هذه الجرائم قادمون من وسط يشجع على العنف بسبب الفقر والظروف الاجتماعية في المغرب”، كما يعاني هؤلاء المهاجرين، حسب ذات المصدر دائما، من حالات الاكتئاب التي تدفعهم إلى ارتكاب جرائم في بلدانهم قبل الوصول إلى أوروبا، وذلك بسبب الفقر والتفاوت الطبقي الكبير وسط المجتمع المغربي”.
ارقام لا تبشر بخير لا خارجيا ولا داخليا.
الاسباب عديدة في انتشار ضاهرة العنف او السرقة. التي تجر الى السجن.
الانحراف والاختلاط الغير السوي،
المسؤولية ترجع إلى الابائ قبل اي شخص،
تجنب اغلبية الابائ تحمل المسؤولية وتخصيص الوقت الكافي لتربية اولادهم ومراقبتهم.
وكذلك ضروف الحياة القاسية، والابتعاد عن الدين او عدم المعرفة بالدين.
Ominba3d kay9olo spanol 3onsoriyin khanzo boldan s
Ogha spaña o zid fransa o bilgika o holanda o alimania ….fi hollanda o al ikhwa li hna 3arfin akhay kandiro johd dialna bach n3arfo bi asil na o bladna bilhak gha taftah tv tahcham tkol ana maghrabi awla tdafa3 3la mgharba chawhona makayanchi chi mosiba matalkachi mgharabi fiha ktila sarika ightisab …
Alhal finadar diali machi alhabs alhal :
Tajnid al ijbari bilhak bidon tadrib 3ala silah tadrib fakat kifach tkon rajil mowatin najih bhalak bhal 3ibadlah
Alkalb diali kayihrakni 3ala chababna kaydi3 ladin la watania la akhlak yaaaaarab o ltaf bina o bi chababna rah mawja 3aaaalia 3lina
jahl fa9r fblado het blado heya likharjato mustawa jame3i wli khal9in tema tameiz 3onsori madares hta kaytel3o m3a9din