كنال تطوان / متابعة
انضافت، مؤخرا، سيدة من ساكنة المركز القروي كاف النسور بإقليم خنيفرة إلى قائمة النسوة المغربيات اللواتي اضطررن للولادة بالشارع العام أمام المستشفيات و المراكز الصحية للمملكة.
مصادر محلية أفادت أنه يوم الجمعة الماضية، قصدا السيدة الحامل المركز الصحي لكاف النسور للولادة، غير أن الطاقم الطبي أخبرها أن موعد وضعها لم يحن بعد وأن عليها أن تعود من حيث أتت، وهو التشخيص الذي تبين لاحقا أنه كان خاطئا.
المصادر ذاتها أكدت، بحسب “الأحداث المغربية”، أن السيدة وبعد لحظات من عودتها إلى منزلها، سيشتد المخاض عليها فعادت رفقة أسرتها للمركز الصحي، لكنهم فوجئوا بأبوابه موصدة وقد غادره كل مستخدميه، فيما رقم الطوارئ المخصص لمثل هذه الحالات كان وجوده كعدمه، حيث ظل يرن طويلا من دون مجيب، مما اضطر السيدة للولادة بالشارع العام بمساعدة مواطنات قدمن لها المساعدة، وسط استنكار واسع للساكنة المحلية التي أكدت أن الجماعات الترابية الواقعة فوق تراب المركز القروي كاف النسور تعاني من نقص في الخدمات الصحية الناجم اساسا عن انتقال الطبيب الوحيد دون أن يتم تعويضه من طرف المندوبية الإقليمية للصحة بطبيب آخر.
markaz al homom achbah wa al hozn wa amrad …hasbouna lah wa ne3ma al wakil …kheskom ceuta mililia sahara bach bl9mol awla rer bchafawi hama9to mohammed 6 ya mounafi9in ntouma mafikomchi al rera 3ala al watan …rer rba3a cheffara fi jame3 al majalat
حسبنا الله و نعم الوكيل
At9adamna bakri
Hama9to malik dyana yakroch lhram ay mostachfa jihawi hakda ana fsanyadrml wldt bwahdi wldt rasi byidi mli jaw jbroni wldt 3yit kantlb najda walo
ana nfdl nmot wmanmchich nsanya drmi machi drml akfas mo3amala ida kadfhm chi had nti lwla ddkhal aw rxwa makaynchi mot chkon chaf hta fik tjbr lkhir f likaydiro minaj tma wmatjbrch lkhir flmojrimin li mwdfin lah y3tihom chi mosiba
تطوان الحمامة البيضاء للأسف تعرف الإهمال وانتشرت المحسوبية والزبونية إلى متى سيستمر ، المستشفى الجهوي سانية الرمل قطاع حساس أعد للمواطن لأجل التمريض لكن اليوم أصبح بسبب تهاون وتقصير من بعض المستخدمين يعرف التسيب وعرض حياة إنسان للخطر وربما لو تم التحقيق في عدة أخطاء وضرب أيادي الفاعلين لتحسين.
انا عن نفسي هناك حالة مريض ادخل الى المستعجلات وتم فحص
حالته وبعدها أحيل على جناح (( جراحة النساء والرجال )) واستمر الممرضين على تناوله حقن داء السكري رغم أن المريض يشتكي من وجع في الصدر وبعد صراع استمر ثلاثة في انتظار قدوم الطبيب المختص في الصدر اضطرت عائلته نقله على مصحة الهلال الأحمر والمفاجأة أن الطبيب الدي انتظره ثلاثة أيام موجود بالهلال الأحمر وعند استفساره صرح انه زار المستشفى ولم يتم عرض عليه حالة المريض وحينها أعطى أمره بإدخاله قسم الانعاش
وبقي خمسة أيام وبتاريخ 2015.10.14امر بالسماح بمغادرة المستشفى وبقي بمنزل أسرته سبعة ساعات وتهورت حالته وأعيد للمستشفى ليلا ودليل التهاون يوجد بالمستجدات سوى ممرض ومستخدم منهمك ومشغول في تصفح الانترنيت ومستخدمة في حالة دردشة وبمجرد معرفته بوجود مريض صرح لها اأعطيهم (( الكروسة)) نسي نفسه ومهمته التي يتقاضى عليها ، لاسف عدد الموجدين بالمستشفى ( ممرض واحد جالس ومستخدم وثلاثة حراس الأمن الدين يتدخلون في الكبيرة والصغيرة ورجل أمن في نقاش حاد مع الممرض بسبب بلاغ عن حالة وفاة كااد أن يصل بالتشابك بالأيدي ضاربين بحرمة وراحة المريض والحاضرين عرض الحائط .أما المريض أعيد لقسم الإنعاش بين الحياة أو الموت
هده سوى حالة واحدة من الإهمال يجب على المسؤولين الوقوف على عين المكان لأجل إيقاف هدا التسيب