أفادت مصادر إعلامية إسبانية أن وزارة الداخلية قد رفعت من درجة تأهبها، خوفا من عمليات إرهابية محتملة قد تستهدف بعض الأماكن الحيوية.
وأوردت ذات المصادر أنه تم تعزيز المراقبة الأمنية من طرف وزارة الداخلية بالمطارات والمستشفيات والعمارات العمومية ومحطات القطار، خوفا من هجمات فجائية تطالها.
وقد تمكنت إسبانيا خلال سنة 2013 من توقيف 44 شخصا لانتمائهم لجماعات جهادية، كما أوقفت 6 أفراد من ذات الخلايا خلال شهر مارس المنصرم بمدينة مليلية المحتلة.