https://www.facebook.com/MoroccoTravelAgencySARL

أحاديث محرفة تحرض على التطرف والعدوان

كنال تطوان / بقلم : محمد ابن الأزرق “حديث” النّهي عن بداءة أهل الكتاب بالسلام (ج2) يستند (الفقهاء) المعاصرون المقلّدون المتطرفون فكريا، ومعهم التنظيمات الإجرامية المارقة، إلى فهم محرف لبعض آيات الكتاب الحكيم كما أوضحنا في مقال: “تفكيك جذور التطرّف”، وعلى “أحاديث” محرّفة أو مكذوبة على رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقد ظهر التطرّف … تابع الخبر

المهنة.. أنثى

كنال تطوان / الكاتب : مولاي التهامي بهطاط “نساء ضد الحركة النسوية”، قد تبدو أقرب ترجمعة لعبارتي: “Femmes contre le féminisme” أو”Women against feminism”. الأمر يتعلق بصفحة على الفيسبوك انخرطت فيها آلاف النساء لحد الآن، في خطوة ضمن خطوات أخرى على درب سعي المرأة الأوروبية للتحرر من قبضة فكرة “التحرر” التي أدت إلى نتائج عكسية … تابع الخبر

رسالة إلى مجلس المستشارين !

كنال تطوان / بقلم : محمد الهيني رسالة إلى مجلس المستشارين: الحاجة لاستدراك أزمة عدم دستورية مشاريع “السلطة القضائية” قبل فوات الأوان ؟ استحضارا للتوجيهات الملكية السامية والمقتضيات الدستورية للسلطة القضائية في مناقشة وتقييم مشروعي القانونين التنظيميين المتعلقين بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية والنظام الأساسي للقضاء يجعلك تخرج بقناعة أكيدة أنها تشكل في الحقيقة انتكاسة وردة … تابع الخبر

حوار وطني من أجل الإصلاح الجامعي..

كنال تطوان / بقلم : عدنان بنصالح لا يستقيم بِحال من الأحوال فَصْل الجامعة عن السياق السياسي والاجتماعي العام الذي يحيط بها، والمتأثِّر بحالة إصلاحية عامة وشاملة تخترق المجالات الاقتصادية والاجتماعية والثقافية، في إطار مراجعة دستورية عرفها المغرب عــزَّزت من الاختيار الديمقراطي وانتهجت المقاربة التشاركية مدخلاً للتشاور والتعاون والتشارك حول مسائل وقضايا متعددة تهمّ المجتمع والدولة … تابع الخبر

هذه هي الفتنة الحقيقية بطنجة وتطوان !

كنال تطوان / متابعة  بقلم : توفيق بوعشرين  الفتنة لم تكن نائمة في طنجة وتطوان والرباط والبيضاء ، وغيرها من المدن التي يوزع فيها الماء والكهرباء من قبل شركات أجنبية. الفتنة كانت مستيقظة في البيوت وفي جيوب المواطنين طيلة 20 سنة، ولم تنفجر إلا أخيرا عندما وصل السكين إلى العظم، وعندما تمادت «أمانديس» في جمع … تابع الخبر

هذه الدواعش التي تنتهي !

كنال تطوان / بقلم : د.العمراني عثمان  نتذكر جميعا حينما كنا في مرحلة التعليم الثانوي، أيام الغزو السوفياتي لأفغانستان، و فورة المجاهدين، و سقوط الطائرات بمقالع حجرية و أسلحة بدائية. كم كنا أغبياء، أتذكر حينذاك، و نحن في خضم الفورة الحماسية بالجهاد و المجاهدين و اندحار الدب الأحمر، و معها بروز الشيوخ و دعاة السياحة الجهادية، … تابع الخبر