https://www.facebook.com/MoroccoTravelAgencySARL

أزيد من 100 قتيل وأربعة آلاف جريح جراء انفجار مرفأ بيروت

أعلن الصليب الأحمر اللبناني ، اليوم الأربعاء 05 غشت، أن الانفجار الضخم الذي هز أمس مرفأ بيروت وألحق أضرارا كبرى بالأحياء المجاورة في المدينة، أسفر عن مقتل أزيد من 100 شخص وإصابة أكثر من أربعة آلاف بجروح.

وذكر الصليب الأحمر، في بيان، أن “انفجار أمس خلف إلى حدود الآن مصرع أزيد من 100 قتيل وإصابة أكثر من أربعة آلاف شخص”، مشيرا إلى أن فرقه لا تزال تقوم بعمليات البحث والإنقاذ في المناطق المحيطة بموقع الانفجار.

وكانت وزارة الصحة اللبنانية قد أعلنت في حصيلة سابقة سقوط 73 قتيلا و3700 جريح جراء الانفجار.

وأعلن المجلس الأعلى للدفاع اللبناني بيروت “مدينة منكوبة”، كما أوصى مجلس الوزراء بإعلان حالة الطوارئ خلال اجتماعه اليوم المخصص لتداعيات الحادث.

وهزت انفجارات ضخمة مرفأ بيروت ، مما أدى إلى حدوث دمار بجزء كبير من الميناء وتدمير مبان وتهشيم نوافذ وأبواب مع تصاعد سحابة على شكل فطر عملاقة فوق العاصمة.

رأيان حول “أزيد من 100 قتيل وأربعة آلاف جريح جراء انفجار مرفأ بيروت”

  1. لبنان في عين الغربين والخليجيين والأوروبيين إلى إين ؟
    ………………………………….
    الإشارات التحليلية عبر القنوات الإعلامية قد أعطت إشارات تحليلية استوقفت بعض السيدات أثناء تقييم الوضع الإقليمي في الشرق الإوسط وقال المحلل للوضع القائم بين الكيان الصهيوني وحزب الله في لبنان وقدم ان الضربة ستكون في (تل أبيب )فردت المديعة بالقول : (إن هذا الكلام خطير جدا )ولم تمر 24 ساعة حتى نزلت الكارثة على الشعب اللبناني وضرب في الرئة التي يتنفس منها لبنان بعد ان قطعت الرئات الأخرى جراء قانون قيصر وأمزة الدولار .فضرب هذا الشريان الحيوي للبلاد وهو بوابة نحو أسيا واوروبا وإفريقيا ليكون العامل الإجرامي قائم نظرا لموقع لبنان الإستراتيجي في الشرق الإوسط فكانت الإشارة مغلوطة من قبل المحلل السياسي ، وهي إما من الصدفة قالها او كان على علم مسبق بالمخطط الإرهابي المستهدف للبنان ، وزيارة الرئيس الفرنسي والأمر بفتح تحقيق من قبل المدعي العام الفرني في الواقعة ليجعل الدولة اللبنانية في موقع المتفرج في التحقيقات الذي أمر بها رئيس الدولة اللبنانية والذي جاء متزامنيا من النطق بالحكم في قضية الحريري وتعطيل التحقيق في كلا النازلتين ، لأن وضع لبنان مبني على التدخلات الخارجية وتمرير صفقة القرن الإرهابية ولتجريد المقاومة في فلسطين ولبنان من سلاحها بعد التدخل الفرنسي في ملف مرفأ لبنان مباشرة لأن فرنسا هي الوصية على لبنان بعد خطاب الرئيس الفرنسي والإشراف على التحقيق من قبل القضاء الفرنسي والبحث عن المساعدات الدولية لإعادة الإعمار لبيروت المنكوبة ، وحتى لا تفتح الحدود بين لبنان وسوريا لأن فرنسا الإستعمارية للبنان وسوريا والموقف السوري أثناء الخروج الفرسي من سوريا …. واستفردت بلبنان سياسيا واقتصاديا .واجتماع الأحزاب السياسية المعارضة بعد التفجير وموقفها المبطن اتجاه رئيس الحكومة … (دياب ) لتحميلها كامل المسؤولية لما جرى .ودفع التهم عنها حتى لا يشملها التحقيق الفرنسي ونسو ان رئيس الحكومة الحالي له بضعة أشر في التسيير الحكومي لفتح الباب عليه وإسقاط الحكومة لإرضاء بعض الخليجيين الذين لم يقدموا للشعب اللبنان إي اهتمام وكان لبنان ليس من الدول العربية وحتى جامعة الدول العربية كان موقفها مخجل حتى لا تغضب هؤلاء الممولين لها .ومقفها من القضية العربية المركزية (فلسطين = والإقصى ) الشريق .

    رد
    • ألوضعية العربية تسير من سيء إلى اسوأ بسبب التآمر الخليجي على تدمير الأمة والهرولة إلى طمس الهوية الفلسطينية والإعتراف بالقدس عاصمة للكيان الصهيوني

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.