https://www.facebook.com/MoroccoTravelAgencySARL

جهة طنجة – تطوان – الحسيمة تتصدر السياحة الداخلية على الصعيد الوطني

كنال تطوان / و م ع

قال المندوب الإقليمي لوزارة السياحة بطنجة – أصيلة، سعيد العباسي، اليوم الثلاثاء بطنجة، إن جهة طنجة – تطوان – الحسيمة صارت تتبوأ مكانة الريادة في مجال السياحة الداخلية على الصعيد الوطني.

وأكد العباسي، في عرض حول واقع وآفاق قطاع السياحة خلال انعقاد الدورة العادية لشهر شتنبر لمجلس مقاطعة طنجة المدينة، أن السياحة الداخلية تستحوذ على حوالي 65 في المائة من ليالي المبيت السياحية المسجلة على مستوى الفنادق المصنفة بالجهة.

وسجل المتحدث بأن هذا الأداء يعزى إلى التنزيل الجهوي لرؤية 2020، وبرامجها القطاعية، من خلال رؤية المجال الترابي السياحي “كاب نور”، التي تروم الوصول إلى استقطاب 3 ملايين سائح في أفق 2020، ورفع الطاقة الإيوائية للمؤسسات الفندقية المصنفة إلى 41 ألف سرير، لافتا إلى أن الطاقة الإيوائية حاليا تبلغ حوالي 26 ألف سرير، دون احتساب المؤسسات غير المصنفة.

وشدد على أن رؤية 2020 “ساهمت في استقطاب برامج استثمارية ضخمة يقدر عددها ب 136 برنامجا، من بينها 25 مشروعا ذا قيمة عالية”، مبرزا على سبيل المثال وقع برنامج إعادة توظيف منطقة ميناء طنجة المدينة وتحويله إلى ميناء ترفيهي.

3 رأي حول “جهة طنجة – تطوان – الحسيمة تتصدر السياحة الداخلية على الصعيد الوطني”

  1. نعم نفس الشيء تقول لنا جهة طنجة تطوان تاتي في المرتبة الثانية من حيث فرص الشغل بلا تكدبوا علينا تطوان كلها عاطلة تطوان فقرتوها حكرتوها كل شيء بطالي طنجة هي التي تاتي في المرتبة الثانية نعم لكن أنتما عملتوا سياسة الجهة وكدخلونا مع طنجة طنجاوى محركين مزوجين مع راسوم وتطوان مساكن واقفين كيتفرجوا لكن حذاري ثم حداري

    رد
  2. اذا بقي الحال كما في هذا الصيف لن يرجع أحد و خاصة مرتيل المضيق لأن ما عنوه الناس من غلاء في الشقق المفروشة و المطاعم و المقاهي و احتكار الشواطيء من طرف أصحاب المظلات الشمسية و أصحاب الجيلي الاصفر و المتسولين و المشردين و الاكتظاظ على الطرقات لا يبشر بالخير في الأعوام القادمة
    كيف يعقل ثمن كراء شقة مفروشة في مرتيل وصلت 2000 درهم لليلة وفي الديزة الحي المهمش800
    درهم إنها فوضى و نصب و نهب

    رد

أضف تعليق

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.