كنال تطوان / القناة – متابعة
خلقت حادثة أخلاقية جديدة عرفها فضاء كلية العلوم بمدينة تطوان، جدلا واسعا منذ يوم اول أمس الجمعة، بعدما تم ضبط طالب وطالبة وهما يتبادلان القبل والعناق أمام أعين عدد من الطلبة الاخرين الذي عاينوا الواقعة.
وكشفت مصادر من داخل الكلية، أن الحادثة خلقت جدلا واسعا في أوساط الطلبة، الذين لم يستسغ أغلبهم هذا الفعل، خاصة أن الطالبين المعنيين بالحادثة بالغا في تصرفهما غير الاخلاقي ولم يهتما لانتقاد زملائهم.
وأعادت هذه الحادثة الجديدة ذكريات الفضيحة الكبرى التي اشتهرت باسم « الجنس مقابل النقاط » التي ضربت كلية العلوم السنة الماضية، عندما تم فضح أستاذ كان يستغل الطالبات عن طريق ممارسة الجنس معهن مقابل منحهن نقاط جيدة.
هذا وقد استغلت فئة عريضة من الطلبة تكرار الفضائح الاخلاقية داخل الكلية، إلى مطالبة الادارة بفرض قوانين جديدة تمنع من تفشي مثل هذه الظواهر التي تسيء إلى صورة التعليم والكلية بشكل كبير.
يجب على ادارة الكلية فصلهم عن الدراسة,
مهزلة حقوق الإنسان امادير
لاتربية لا اخلاق
اللهم لا تأخذنا بما فعله السفهاء منا
خليهم ايعيشو احياتهم هاد الشي ولا عادي في المغرب
يجب فصلهم عن الدراسة و وضع قوانين زجرية لذلك.
أما هادوك لي كيقول عادي أو خالي الناس تعيش فأنا كنقول ليك جمع ختييك علينا راها أدتنا و جعلتنا أضحوكة أمام الناس
عادي عندك بوحدك
الأخلاق الجنسية وصلت إلى منحذر خطير في بلدنا لأن الحياء أول ما يرفع .بعده يظهر المنكر .
3adi
عادي عندكوم فالدار عليها بالك عادي
مراهقين إثنين …. أحبها و أحبته و أنتم تفعلون الافاعيل في واضحة النهار ..
أنتم ابالسة وشياطين
لا تستروا أحدا… سيفضحكم رب العرش العظيم…
الفقهاء واصحاب الدين يفعلون المنكر اكثر من هذا والآن الروينة اعلى واحدة باست
لتصحيح بعض المفاهيم سكان تطوان لا علاقة لهم بهذه الفضائح بل سكان الداخل هم من يقومون بأغلبيتها إن لم نقل جلها وذلك بسبب عدة عوامل أبرزها الحرية التي تجدها فتياة الداخل فتنتهز فرصة ابتعادها عن والديها فتقع في المحظور ومن المعلوم أن كلا من الفضيحتين كان مرتكبهما من سكان الداخل لا من سكان تطوان
لتصحيح بعض المفاهيم سكان تطوان لا علاقة لهم بهذه الفضائح بل سكان الداخل هم من يقومون بأغلبيتها إن لم نقل جلها وذلك بسبب عدة عوامل أبرزها الحرية التي تجدها فتياة الداخل فتنتهز فرصة ابتعادها عن والديها فتقع في المحظور ومن المعلوم أن كلا من الفضيحتين كان مرتكبهما من سكان الداخل لا من سكان تطوان
عاوتاني قولو ناس الداخل هما السبب ، كليات تطوان تفوقو في الفضائح الجنسية، لا حول ولا قوة الا بالله
MINA ALMONAFI9IN ALMARDA NAFSIYIN LA TASTAGHRIBI WA TATAFAJAE MIN TA3LI9ATIHIM FAHOM ALMALAEKA WA GHAYRIHIM CHAYATIN
الناس وصلو ن 2018 كعتبرو الفضائح هما الاحتباس الحراري، المجاعات… و تطوان باقين عيشين ف عام 800 ادا عتبرتو هدشي فضائح.
( زكرياء ) أحببت هاذه القناة لما تقرب وتقدم لنا الواقائع والحوادث من حولنا لكي نعتبر بها ونعرف مايجري حولنا في مجتمعاتنا ففي الأخير قال عز وجل في محكم تنزيله “لقد كان في قصصهم عبرة لأولي الألباب“ هاذا والسلام عليكم ورحمة الله…
awalan anta 3onsori wa 3a9liya deyalik mekalkha reja3ti rasek moha9i9 o 9adi ohkamti 3la nas dakhiliya
wa je3alti min tetouaniyen malaeka reja3ti ntina howa lah ta3lamo watahkomo.wa ta9i chara nafesik we diha ghir fekarik wa rah fdiha de besah howa ntina weli bhalek
إلى Zz
بنات تطوان لسن ملائكة يا أخي.
إن كنت تريد حقائق فسوف أعطيك إياها قد تصدمك في بنات تطوان العفيفات في نظرك.
فيما يخص بنات الداخل فأنا متفق معك 100%
هذا الشيء عيب والحرام يجب معاقبتهم