كنال تطوان / عبّر
اكدت تقارير اعلامية بمدينة مليلية المحتلة ان المدينة تشهد ازمة اقتصادية خانقة، وان مجموعة من المحلات التجارية الرئيسية والكبرى اضافة الى الحانات والمطاعم والفنادق تعيش على حافة الافلاس، ويبدو أن الايام القليلة القادمة ستكون حاسمة في اغلاق الابواب من عدمها.
وحسب نفس التقارير فان هذه الازمة الاقتصادية لم يشهد لها مثيل ،ولم تعشها المدينة حتى في عز الازمة الاقتصادية التي ضربت اوروبا والعالم ، تأتي نتيجة الاجراءات التي قام بها رئيس الحكومة المحلية لمليلية المحتلة على مستوى الحدود الوهمية مع بني انصار وفرخانة، بمنع التجار الصغار وممتهني التهريب المعيشي من الدخول للمدينة السليبة ،باعتبار ان الاقتصاد المحلي للثغر المحتل ينتعش بسبب التهريب المعيشي وبالمواطنين الذين يقصدون المدينة للتبضع أو السياحة.
واتمنى ان يحدوا حاكم سبتة حدوى حاكم مليلية وان يغلق الحدود في وجه الجميع باستثناء السكان المجاورين لسبتةوالذين ولدوا في تلك المنطقة كبنيونش والقصر الصغير والفنيدق,
hhhhh abdaaziz! kat 9o y3addel f7al mlellia moraha kat 9ol illa minta9a mojawira!! machi tana9od?? hhhhhh farkhana w bni nsar rah ghir 7wam w tmen3o a sahbi wnta kad dkor modon? hhh