كنال تطوان / فبراير.كــم – متابعة
“… العودة الى باريس محملا بالكثير من الخيبات بعد منعنا من اداء مهمتنا الصحفية في تطوان بالمغرب .. هذه واحدة من التدوينات التي عبر بها بوعلام غوباشي عن استياءه من المنع من مزاولة المهنة حينما حل من الديار الباريسية إلى مدينة الحمامة بتطوان.. “.
التدوينة التي أصدرها بوعلام على صفحته على «الفايسبوك» قبيل بضعة أيام أثارت انتباه عدد من زملاءه الصحافيين، حيث يعمل في موقع «مهاجر نيوز»، كما شدت انتباه عدد من أصدقاءه الذين تساءلوا عن سبب منعه وزميلته، ليسلي، والتي حلت وإياه من عاصمة الأنوار إلى تــطــــــوان.
تقول الرواية أن بوعلام الذي يعمل وزميلته بموقع «مهاجر نيوز» كان قد أجرى اتصالات هاتفية مع مسؤولي وزارة الاتصال لإخبارهم برغبتهم في القيام بعمل مهني بتطوان، حيث أُخبروا أن العمل الصحافي الإلكتروني إذا لم يكن يعتمد على التصوير فإنه لا تتطلب الحصول على ترخيص، ولمزيد من التأكيد أكد مسؤولي الوزارة أن المواضيع التي تتطلب الحصول على التراخيص هي تلك التي تفترض التصوير.
نحن نريد جلب الاستثمارات لمدينتنا تطوان ايها الصحافي اما ان تاتي لتطوان كي تعمل كصحافي فهذا يدخل الشك
Khafo ye3arewhom ketra melihoma m3aryin
ما خفي كـــان أعظم
هههه عن أي أجانب تتحدثون هذا صحفي من شمال أفريقيا و هذه أرضه الأجانب هم من اتوا بالسيف من المدينة المظلمة لماذا تخشون الصحافة أن كنتم تسيرون في الطريق الصحيح؟ ؟ ؟ ؟ اساليب بالية لنظام غارق في التخلف و الفساد وفاقد للشرعية شكرا canal tetouan على الحرية الموجودة في مجلتكم تحياتي و احترامتي لكل العاملين بها