كنال تطوان / متابعة
عاد أصحاب المخابز بمدينة سبتة المحتلة للاحتجاج على دخول الخبز المغربي إلى الثغر، موضحين أنه إذا استمر الأمر على ما هو عليه، فلن يباع، من هنا ست سنوات، سوى هذا الخبز في السوق السباتاوي، إذ أن جميع المخابز ستضطر لإغلاق أبوابها.
وطالب رئيس جمعية صانعي الخبز في سبتة المحتلة، خوسي مانويل رويث، من جديد، من السلطات المحلية وضع حد لما أسماه بـ” المنافسة غير الشريفة” للخبز المغربي لنظيره الإسباني.
وتابع أن دخول الخبز المغربي إلى مدينة سبتة يتسبب في أزمة حقيقية للقطاع، إذ تعرف المبيعات، سنة تلو الأخرى، انخفاضا ملحوظا، ما يتسبب في خسائر فادحة لاصحاب المخابز بالثغر.
ويشار إلى أن سكان سبتة المحتلة اعتادوا على استهلاك الخبز المغربي، والذي يدخل عبر باب سبتة بطريقة غير شرعية، كجزء من عاداتهم المطبخية منذ زمن، إذ يفضلونه على الخبز الإسباني، نظرا لجودته، بالإضافة إلى أنه يباع بثمن أقل بكثير من الخبز المصنع في المدينة.
وكانت السلطات المحلية للثغر المحتل فرضت، في مناسبة سابقة، رقابة على دخول الخبز المغربي إلى المدينة، بعد ضغوط شديدة مارسها لوبي صناع الخبز المحلي، المساند من طرف نقابة العمال، فصدرت، آنذاك، الأوامر لمنع دخول الخبز المغربي إلى سبتة السليبة، ومعاقبة كل من ضبط وهو يتاجر فيه، أو يهربه، غير أن هذا الإجراء لم يمنع من غزو هذا الخبز أسواق المدينة، نظرا لتهافت السبتاويين عليه.
السلام عليكم ورحمة الله بالنسبة للخبز المغربي، ما كاين لا جودة لا عبو العايدي،معظم المخابز و الباعة المتجولون يضيفون مسحوق الشب و بعض المواد الكيميائية للعجين لكي يأخذ هذا الاخير الحجم و الوزن حتى أصبح الكثير من المواطنين يشتكون من مشاكل في المعدة و الأمعاء…
نصيحة للمسؤول على الاسرة ما كاينش حسن من خبز الدار.
و السلام
هما غلخبز عاملين عليه حالة حنا سلعة ديالهم واخة لا حول ولا قوة إلا بالله العضيم
LKERCH WEL39AL DYAL LMOFSEDEN MA KA YHATTAR 3LEHOM LA CHAYH 3ATTA SSEM .WHAD CHE ME3ROF FE LBLAD