كنال تطوان / الراي
دعت جمعية إنصاف جميع الأطراف المعنية بمشروع حقوق الطفل بدون هوية إلى ضرورة اتخاذ إجراءات مستعجلة، وتحمل مسؤوليتها فيما يخص هذه الشريحة من المواطنين الذين يعيشون بدون هوية.
وحسب ما أوردته يومية “الأحداث المغربية” في عدد الجمعة 09 يونيو الجاري فقد أكدت الجمعية وجود 210 آلاف أم عازبة في المغرب بين سنتي 2003 و2009، وذلك وفقا لدراسة أنجزتها الجمعية سنة 2010.
وأضافت اليومية نقلا عن ذات الدراسة أنه إلى جانب وجود 210 ألاف ام عازبة يتم التخلي أيضا عن 24 طفلا يوميا، خلال نفس الفترة التي أنجزت فيها الدراسة التي تخص سنة 2019.
وبعد تحيين الدراسة سنة 2015 تبين أن جهارة الدار البيضاء وحدها تضم 44 ألفا و211 طفلا ولد خارج مؤسسة الزواج، أي بمعدل 3366 طفلا سنويا، وتظهر نفس الدراسة عن وجود 9400 طفل متخلى عنه كل سنة.
مني قلتلكم ها المنظومة الاجتماعية الاسلامية السليمة كيفاش خاصها تكون، بقيتوا كاضحكوا عليا. اوا ها الريكالوا جايكم حتى لباب الدار!!!!
في هذا البلد السعيد الارقام تشكل اكبر هاجس في جميع الدراسات و الاحصائيات اشياء تصدم صراحة لا نعلم الي اين نتجه بهاته الارقام الى الهاوية ام الى مزيلة التاريخ
لا اقول ان نبحث عن حلول لهاته الازمات لاننا لسنا مؤهلين للعملية انما نقول اللهم اللطف بنا
ارقام صادمة لا حول ولا قوة الا بالله
اللهم الطف بنا
المسلسلات التركية والمكسيكية تغززو بيوتنا الناس تهفو عليها لان البطل حين يتزوج البطلة سيكون ولدهم او بنتهم في سن الرابعة فالبنت تتعلق بالولد لانه يوهمها بالكلام المعسول ويتتج عنه دالك لام العازبة لو كان الشاب او الرجل بصفة عامة والبنت او المراة تصون نفسها وكرامتها ما كثرت تلك النسبة لاسف الشديد حسبنا الله ونعم الوكيل