كنال تطوان / متابعة
اضطر مفتش شرطة ممتاز يعمل بولاية أمن طنجة، مساء أمس الأحد، إلى استخدام سلاحه الوظيفي لصد اعتداء جسدي خطير استهدف عناصر الشرطة من قبل شخص، من ذوي السوابق القضائية، كان في حالة اندفاع غير طبيعية ويحمل سكينا من الحجم الكبير.
وأوضح بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني أنه حسب المعلومات الأولية للبحث، فقد تدخلت عناصر الشرطة لتوقيف المشتبه فيه بحي بني مكادة بمدينة طنجة، بعدما عرض سائق سيارة أجرة وشخصان آخران لاعتداء جسدي بالضرب والجرح وإلحاق خسائر مادية بممتلكات الغير، غير أنه أبدى مقاومة عنيفة وأصاب شرطيين باعتداء خطير بواسطة السلاح الأبيض، أحدهما إصابته بليغة، وهو ما اضطر زميلهما الى استخدام سلاحه الوظيفي وإصابة المشتبه فيه بعيار ناري على مستوى الساق.
وقد تم، حسب ذات المصدر، نقل عناصر الشرطة المصابين والمشتبه فيه الى المستشفى لتلقي العلاجات الضرورية، لكن هذا الأخير وافته المنية بعد وصوله الى المؤسسة الاستشفائية.
وأضاف أن المصلحة الولائية للشرطة القضائية بمدينة طنجة فتحت بحثا في النازلة تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك لتحديد جميع ظروف وملابسات هذه القضية.
*
هنيئا لمتابعي القناة الاخبارية كنال تطوان المركز الأول 1 :
الحمدلله الي مات هذه نعمة من الله كذلك مع بقية من امثاله ام ما يخص الشرطي فقام بواجبه المهني ولو كان هو من اعداد الموت لبعث الحموشي ببرقية تعزية الى دويه وسلام
و اذكرو أموالكم بالخير متنساش هادك مسلم ومات وهو ينطق الشهادة و الشرطي ادا كان مدرب بطريقة صحيحة و تقنية كان يصور عليه في منطقة المسموح بها قانونا و القانون كدطبقا المحكمة ماشي الشرطي سؤال مهم كيطرح نفسو برغم من الجرم الي ركبوا هاد الشخص واش القاضي كان عادي يحكمو بالإعدام
Bravo الشرطة هكدا نريدكم مع امثال هؤﻻء
الله يعطيهوم الصحة فحال هادو يقتلوهوه حسين مفيهوم غير الظرر نشعب
الحمد لله الي مات تحية وألف تحية لهذا الشرطي
تحية لرجال الامن
الله ايعطيكم الصحة ويخلي ياربي الامن في لبلاد ايكون عبرة لامثاله تحية لرجال الامن
حشرة وماتت
لا عيش كريم بدون أمن لا تجارة و لا حرفة بدون أمن
ان المجرمين في الأحياء الشعبية يلحقون أضرار وخيمة بالمواطنين الضعفاء الدين يمتهنون مهن شريفة
على الشرطة تطهير المغرب كله من كل حامل سيف و بدون رحمة و لا شفقة
هذه كلها دعاوى الضعفاء والابرياء التي كنت تتعترض سبيلهم فالله يمهل ولا يهمل، اللهم ارزقنى حسن الخاتمة عسى الله يغفر لك ويرحمك فى مثواك، الى كل واحد مثله الله يهديه ويرد به الى الطريق المستقيم فالموت لن تنتظر استقامتك