كنال تطوان / الأول – متابعة
أفادت مصادر أن وزير الداخلية الجديد عبد الوافي لفتيت سيقوم بزيارة الى الحسيمة لتهدئة هذه الاحتجاجات المشتعلة بمنطقة الريف.
الأنباء الواردة من عين المكان تقول إن لفتيت ومعه بوطيب سيلتقيان مساء غد الإثنين منتخبي المنطقة وفاعليها لتدارس “الوصفات” الممهدة لتطويق هذه الاحتجاجات ذات “المطالب الاجتماعية”، وفق ما يقوله زعماؤها.
المثير أكثر في هذه الاحتجاجات، التي اتخذت من الحسيمة مركزا لها، هو أنها أصبحت تتمدد في كل مناطق الآقليم لنصبح أمام هذه الوضعية الحرجة: احتجاج مركزي في الحسيمة واحتجاجات فرعية في باقي الجماعات التابعة لها.
وليس هذا فحسب، بل إن زعماء هذا الحراك قاموا بطرد كل صاحب اتنماء سياسي من صفوفهم لتظل حركتهم بهوية اجتماعية، وهذا هو الذي يؤرق السلطة التي تخشى أن يغير زعماء الحراك شعاراتهم في منتصف الطريق.
وهذه فرضية واردة مادام حبل التواصل مقطوعا مع المجتجين الذين سيخرجون غدا في مسيرة “تاريخية” بشعار يشبه شعارات الربيع العربي: الأكفان من أجل الحياة.
Natlobo min ikhwanina fi l’hocima an takona matalibahom fi nita9i asilmi wa Salam mahma yakon fa baladana afdalo wa ahsan lboldan
واش الكوحال احسن مننا احنا الاد البلاد
اللهم هذا منكر
المشاريع في ابلادم واحنا اموالين الفلوس واحنا ضايعين
LENSAN L3OR WALMO3TAZ BEWATANEYATEHE WAKAFAATEHE,LA YOMKENO AN YOLABBE TALABATE CHAAB ELLA EDA KANA HONAKA MOGTAMA3 YASODOHO AL3ORREATO WASEYADATO L9ADAH,
Dawla lidayrin fitna machi cha3b ma9hor fi jame3 manati9 mamlaka allati 9ohirat bilfasidin
ريارة السيد وزير الداخليةالي الحسيمةهي خطوةجديدة لحكومة جديدةتعطي الثقة لساكنة المنطقة بان هناك من يتواصل معهم ويستمع اليهم