كنال تطوان / برلمان – متابعة
عبرت قرابة 6000 سيدة من ممتهنات التهريب المعيشي، يوم أمس الثلاثاء، المعبر الحدودي الجديد ترخال 2، المفتتح أول أمس الإثنين، لتسهيل عبور الأشخاص بين سبتة والمغرب.
ونقلا عن يومية “الفارو” الإسبانية، فقد سجل يوم أمس الثلاثاء، حادث تدافع، ذكر بفاجعة 2009 والتي أودت بحياة سيدتين، كانتا تحاولان صعود “درج الموت” الرابط بين التغر المحتل والمغرب.
وحسب الحكومة المستقلة بسبتة، فالمعبر الجديد ترخال2، الذي يشتغل فقط في الفترة بين الثامنة صباحا والواحدة بعد الزوال، من شأنه تسهيل وتحسين ظروف عبور ممتهني التهريب المعيشي، الذين يعبرون بشكل يومي محملين بأوزان كبيرة، من المفروض أن تنقل عن طريق شاحنات، إلا أن المغرب وبعدم اعترفاه بمعبر ترخال كحدود تجارية، فهؤلاء النساء هن من تتكلفن بنقل بعض البضائع، لضمان قوت يومهم.
هذا ووفق دراسة أجرتها جامعة غرناطة، فالحركة التجارية بين سبتة والمغرب، تعود على التغر ب400 مليون أورو سنويا، وهو الرقم الذي يرتفع سنة بعد أخرى.
Illlah ala karita 3odma eh ya blad iki fiha hokuma o barlaman waa 3aaar hadchi alkhawati faynoma mesoulin
نعلة الله على من كان السبب في هذا.يا للعار على ما يحدث لنساءنا في هذا المعبر الحدودي
الاقتصاد المغربي في خطر
انها الاهانة في أبهى تجلياتها. و بعضهم يتبجح بشراء المواد المهربة !!!!!!
raha 7a9na dawah chefara lkebar ali mkhlawe lmowatin t bach i3aichi rah 3ar tel9a aremala 3andha 4 dyal atefal katsowel fchwarih
Rir li3robiya ojbala rj3at fhad sibta raa zid