كنال تطوان / متابعة
شهدت منطقة “الرميلات” بمدينة طنجة، عشية يوم السبت 21 يناير 2017، جريمة قتل بشعة راح ضحيتها شاب في مقتبل العمر كان رفقة زوجته .
وتعود تفاصيل الجريمة حسب شهود عيان لكنال تطوان، حين كان الشاب يتجول رفقة زوجته في منطقة الرميلات، ليعترض سبيلهما منحرفين يحملان الأسلحة البيضاء، وقد حاولا اختطاف الفتاة واغتصابها بالقوة ليمنعهما الشاب من الاقتراب من زوجته، ليضطرا المنحرفين إلى توجيه طعنات قاتلة لــه على مستوى البطن بواسطة آلات حادة .
ويضيف الشهود لـكنال تطوان، أنه بعد سقوط الضحية أرضـــا حاولا المنحرفين اغتصاب زوجته بطريقة وحشية، لــكن قدوم بعض الشباب إلى عين المكان حــال دون تحقيق رغباتهم الحيوانية .
وقد فتحت السلطات الأمنية تحقيق معمقا في الجريمة للكشف عن الجناة، وقد أعطيت تعليمات أمنية صارمة لتكثيف البحث و المجهودات لالقاء القبض على مرتكبي الجريمة .
لا حول ولا قوة الا بالله
ربنا لا تاخدنا بما فعله السفهاء منا
هادو راه خاص طبق عليهوم حكم اعدام حشومة هادشي ولكن هادا هو المغرب كون كان عقوبة الاعدام كطبق مكنظنش هادشي غيوقع لا حولا ولا قوة الا بالله ان لله وان اليه لراجعون
عاش الملك الذي يعفي المجرمين.
ﻻ حول وﻻ قوة اﻻ بالله انا لله وانا اليه راجعون ادا شديتوهوم المرجو تنفيد اﻻعدام هد المجرمين كتارو
تم القاء القبض على واحد من الثنائي الدي ارتكب الجريمة واتضح انهما يقطنان بحي الجزائري
أين أنتم يا أصحاب إلغاء عقوبة الإعدام بالمغرب؟
اش كيبالكم في هذه الجريمة؟
اذا لم يطبق الاعدام فالننتضر المزيد
اللهم ارحمه واغفر له.
كنت البارح جالس في صالون حلاقة نتبادل اطراف الحديث، تكلمنا عن الامن في مكان اقامتنا وقارناه مع المغرب.
تطرق احدنا بكلامه :ان في هذه الارض اخرج في الشارع وقتما شئت ليلا فجرا او في اي وقت واحمل معك من الاموال و المتاع وتجول. لن ولم يصبك احد باذى كنت رجلا او امرأة.
فتابع كلامه: في حالة اي مشكل او اعتراض اذ اتصلت برجال الامن لبو طلبك وحضروا يلبون اذنك ويحمونك من اي سوئ. بغير سابق سؤال او تحقيق يمكن ان يضيع فرصة القاء القبض على الجاني ان حصل. ويتابع، الامر نفسه يحصل في حالة استدعاء الاسعاف.
في المغرب مادام حمل السلاح الابيض في الشارع والتجرأ على اعتراض الناس و الحاق الأذى بهم دليل على الفوضى العارمة اختلال القانون وتطبيق العدالة والجزر.
ان استمر الحال على ما هو عليه فسيكون المصير اسوئ.
بات حكم الإعدام أمرا ضروريا وحاسما، وإلا ستزداد الحالة سوء وخطرا.