كنال تطوان / متابعة
تعاني ساكنة (كيتان الطوب الزرقاء) التابعة للجماعة القروية “الزيتون” و المنضوية تحت لواء إقليم تطوان من مشاكل جمة ناتجة عن امتناع حافلات النقل العمومي و سيارات الأجرة بالوصول للمنطقة بسبب الطريق الوعرة و غير المعبدة والتي أصبح الوصول إليها شبه مستحيل .
وحسب تصريح خصه أحد سكان الحي للقناة الإخبارية كنال تطوان قـــال ” الساكنة طالبت منذ مدة بتعبيد الطريق وفك العزلة على المنطقة التي أصبحت شبه معزولة وذلك بسبب امتناع حافلات النقل العمومي “فيتاليس” و سائقي سيارات الأجرة الوصول إلى هذه المناطق .. وأضاف ، ” سكان الحي تقدموا برسالة خطية إلى السيد الوالي يطالبونه بالتدخل لفك العزلة على المنطقة التي أصبحت مهمشة وفي حالة يرثى لها” .. واختتم حديثه ” لا يمكن أن يستمر الوضع على ما هو عليه، الكل يعاني في صمت حتى التلاميذ انقطعوا عن الدراسة بسبب غياب وسائل النقل التي تقلهم إلى المؤسسات التعليمية” .
و تجدر الإشارة إلى أن الطريق المتدهورة أوضاعها هي الوحيدة التي يستعملها السكان لقضاء مختلف حاجياتهم من عمل و دراسة و تطبيب … الشيء الذي دفع الساكنة إلى تقديم شكاية للقناة الاخبارية كنال تطوان بغية ايصال معاناتهم للمسؤولين، وفي حالة استمرار نهج سياسة الآذان الصماء سيضطر السكان المتضررين اللجوء إلى الإحتجاج .
منطقة سياحية جملة ولكن لا حياة لمن تنادي
il faut dábord demander au gouvernement de ne pas aprtir a jama3t zaytoune car ce n est pas logique que kitane est un quartier de tetouan mais il set hors de la ville
تعتبر هده المناطق اقرب نقطة الى مدينة تطوان لكن الطريق التى تربط هده المناطق فى حالة يصعب السير فيها لكثرة الحفر كما فى الصور اعلاه فانا اتساءل الى متى سيظل الحال كما هو حتى تاتى الاقدار بزيارة مفاجئة لصاحب الجلالة محمدالسادس للمنطقة
هي البلاد كاملة هيداك
جماعة زيتون على ماءضن فهيا ملك لحزب من سنين وعهود حزب احرار لاسف يمتليكون مقالع وفيلات عديد ف نفس جماعة اينا مال رخص بنيات وفيلات ومقالع نطالب تدخل ملك محمد سادس اينا لميزانيات ليس لميزنيا تلك جماعة تتلاعب بلكل وشكرا لكل اصوات ضدا فساد وكنال تطوان
الزرقاء او بما تسمى يارغيت هي منطقة سياحية بامتياز وتشمل الصيد اي القنص وتسلق الجبال والان حابها الله بالثلوج
والمتنفس الوحيد لمدينة تطوان
وبها مسبح حابه الله بمياه جوفية عميقة
ونتمنى التنمية لهذه المنطقة في اسرع وقت ممكن
اما الطريق عايب وعار ووصمة عار على جبين كل المسؤولين المعنيين بالامر في المدينة وشكرا
On souffre depuis très longtemps a cause de cette route nos véhicules amorties très vite, les gens de telles zones sont toujours sous estimés par nos responsables c’est le Maroc
منطقة سياحية بمتياز بمؤهلاتها الطبيعية ومتنفس الطبيعي لمدينة تطوان لكن لسوء لحض متل هده المناطق توجد بالمغرب وليس العيب فالمغرب انما في رجال الدولة أو خدام دولة لأنهم لا يفعلون الواجب