كنال تطوان / متابعة
في ردة فعل غير مسبوقة، أنشأ رواد ونشطاء موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك، حملة قوية أطلق عليها اسم “معا لرحيل أمانديس وقطع الماء على المشاريع السياحية بساحل تطوان في فصل الصيف” .
وجاءت هذه الخطوة حسب القائمين عليها للقناة الاخبارية كنال تطوان، ردا على السياسة القمعية التي تنهجها الشركة المفوض لها تدبير قطاع الماء والكهرباء أمانديس منذ سنوات ضد ساكنة تطوان والشمال عامة، كما كان القرار الأخير الذي أقدمت عليه الشركة بقطع المياه على السكان الرسميين للمدينة لمدة تزيد عن ثلاثة أشهر وتفضيل الزائرين وأصحاب المشاريع السياحية عليهم سببا كافيا في تأجيج غضب النشطاء.
وكانت شركة أمانديس الطرف الرئيسي في الكارثة التي حلت بمدينة تطوان بسبب سوء تدبير هذا القطاع المائي الهام، كما أنها لم تتخد أية اجراءات استباقية لتفادي هذه الازمة الخاتقة التي استمرت إلى غاية انقضاء فصل الصيف .
Laah mn hada monkar chi byat chi khal rabi rhamna bixta osodod 3amrin limada ta9ti3ona mae hal irhal amandis ila jahim wakha haydakbkay9it3o kijibo fatora 3amra fiha ktar mn ghayr 9at3i mae nodo jim3o karkom bidarija tetouaniya
السياسة الاستباقية ملزمة على مديرية حوض اللوكوس لأنها هي من تعرف حقينة السدود أما امانديس فهي تقوم بالتوقيع فقط وأنا مثل كل المواطنين تفاجأت بخبر ضعف حقينة السدود وأن المكتب الوطني للماء الصالح للشرب سيضطر لقطع الماء على الشركة
ijiw 3robya fsdona ma oybchiw oykhaliwna mrwnin bilha9 had sayf haykon klam akhor ila dawla ma9adax bina hna 9adin beryosna
نعم كنال تطوان الوضع أصبح لا يطاق وسينفجر في وجه أمانديس إذا ستمرت على هذا لحال
الأزمة ليست في الماء الأزمة في الرؤوس التي تسير الماء قالوا السبب هو قلة الأمطار ففضحهم رب الأرباب الأمطار ولله الحمد بوفرة .الشركة همها الوحيد غلاء الفواتير والأداء تحت التهديد بالقطع لاحول ولا قوة إلا بالله
امانديس اصبحت جزء من السلطة مادامت السلطات التشريعية والتنفيذية راضية على الوضعية الاسفزازية ضد ساكنة تطوان.
وتدفع بالشعب للفتنة والنعلة لمن ايقضها
الدولة هي المسؤولة كانوا يفسدون الماء الصالح للشرب في سقي المناطق الخطراء على الطرق ليل نهار (المنكر)
Dawla zaboniat mahsobiat hit bzaf amakin ma9at3inchi 3lihom za3ma hnaya mecrobat ya sel3a bozebal
امانديس لا تحترم مواطنين تطوان ونواحيها .رغم احتجاجات السنة الماضية ما زالت تطبق عليهم نفس الفواتير الخيالية.الماء مقنن منذ شهر شتنبر لكن الفواتير تضاعفت اكثر من شهور فصل الصيف.لذا يجب على المسؤولين الشركة ايفاد لجان تفتيش الى الوكالات بمدن تطوان ومرتيل والمضيق للوقوف على الخروقات.التى يتيبب فيها بعض مستخدمي الشركة.