علم لدى سفارة المغرب بفرنسا، أنه في إطار عطف الملك محمد السادس ، اتجاه أسرة سعد لمجرد، أوصى جلالته هذه الأخيرة بأن يتولى إيريك ديبون موريتي الدفاع عن المغني المغربي، وقرر جلالته التكفل بأتعاب الدفاع.
يشار الى أنه تم توجيه التهمة للمغني المغربي وأودع السجن مساء الجمعة الماضي، للاشتباه في تورطه في قضية “عنف جنسي”.
وتقدم دفاعه بطلب استئناف قرار الاعتقال.
وكان من المقرر أن يحيي سعد لمجرد حفلا موسيقيا السبت الماضي بقصر المؤتمرات في باريس.
يأتي هذا بعدما كشف موقع “أطلس إنفو” الفرنسي، أن الفاكس الصادر عن قاضي الاتصال في السفارة الأميركية بباريس حسم مصير الفنان المغربي “سعد لمجرد” الذي تمت إحالته إلى سجن “فليري-ميروجيس” في العاصمة الفرنسية، باريس.
وأوضح الموقع، أنه عندما كان الفنان المغربي في مكتب قاضي الحريات، وضع المدعي العام على مكتب القاضي الفاكس الصادر عن قاضي الاتصال الأميركي والذي يشير إلى أن الفنان متابع ومطلوب في الولايات المتحدة في وقائع مشابهة تعود إلى عام 2010.
وأضاف الموقع أن سحب الشكوى من طرف المشتكية بناء على اتفاق صلح، لم يكن كافياً لإلغاء التهم الموجهة للفنان المغربي، مضيفا أنه بحسب معلومات فإن القضاة الفرنسيين هم من استعانوا بزملائهم الأميركيين.
وأوضح الموقع الفرنسي، أن محامو الفنان لمجرد، وهم جان مارك فيديدا، إبراهيم راشيدي وعيشة أنصار، اعترضوا على قرار قاضي الحريات، وستتم دراسة اعتراضهم يوم الأربعاء المقبل.
من هو هاذ سعد فالتاريخ لا حول ولا قوة الا بالله
ماشي قضية فيها “لمجرد”اوصافي القضية اكتر من هاكة..القضيةفيها”السياة”وووو
تجرد المجرد
الملك حن لوجه الله ثم وجه ابيه االمريض
كيف ما كان هداك راه خاناو اي واحد في هده الدنيا كيغلط وقدار تكون مكيدة راه الفرنسيس عاملين عينهم فينا ادعوا له بالهداية اللهم فرج ونفس كرب المسلمين في كل العالم
Lahiii tla9 sraho
لي غلط يخلص الغلطة ديلو بش ميعاودش يغلط
وشكون قلكم غلط وان ما جاءت به هده المشتكية صحيح تيقتو الفرنسيس والمريكان وكدبتو خاكم ولد المغرب اوا عول عليكم الوطن اولاد اليوم بلحق الحسد يعمل اكثر من دلك القضية واضحة وضوح الشمس والفاهم يفهم الفرنسيس والمريكان بركموا وحنا خصنا نفهمو القضية لها وجه اخر وليس كما هو مروج لها اللهم احفظ بلدنا المغرب من كل سوء وانصر ملكنا واعنه امين