كنال تطوان / أخبارنا- متابعة
أفادت مصادر من مدينة تطوان أن ملف قضية الأستاذة التي قامت بقص شعر تلميذها بإحدى ابتدائيات المدينة لم يطوى بعد بسبب عدم توصل أب التلميذة والأستاذة إلى حل نهائي ينهيا به خلافهما.
وأضافت مصادرنا أن الأب الذي يشترط تقديم الأستاذة لاعتذار رسمي كتابي عما فعلته لم ينل مراده بسبب رفض هذه الأخيرة للأمر واكتفائه بالاعتذار شفويا وهو ما لم يتقبله وبالتالي ظل ملوحا بورقة المتابعة القضائية مدعوما بالجمعيات الحقوقية وبتقرير يثبت تدهور الصحة النفسية للطفل كما يدعي.
وأكدت ذات المصادر أن الأستاذة تتخوف من أن يتم استغلال اعتذارها الكتابي إن قدمته في ملف القضية باعتباره بمثابة اعتراف صادر عنها يؤكد تورطها في الفعل الذي جلب لها المشاكل.
زدوا فيه.واش هاذ الاستاذة ارتكبت جريمة؟؟هل تركت لهذا الطفل عاهة مستديمة.الشهادة الطبية اكيد مزورة.باركا من الفشوش.عوض أن نربي الرجال نربي المخنثين.اطالب ببراءة الاستاذة
اقول هذه المعلمة معقدة واعرفها.هذه تستحق العقاب.فوالد التلميذ تنازل كثيرا عندما طلب الاعتذار الكتابي فقط.اقول لوالد التلميذ عليك بالمحكمة لتكون عبرة لجميع المعلمين امثالها.اما الذي يتكلم على المخنثين فهو منهم.يا من تسمي نفسك بالزراد اقول لك كفاك من الكلام في اعراض الناس والسلام
المسامحة والله يرزقهم الصبر الاساتذة …الاكتضاض ..البسالة الطباشير..والواليدين من فوق