كنال تطوان / متابعة
شهدت مدينة تطوان عشية اليوم (10/ أغسطس) وقوع حادثة سير خطيرة بشارع جيش الملكي، و تحديدا بالقرب من السوق التجاري “أسيما” خلقت نوعا من الهلع والخوف كبير في صفوف السكان و المارة.
و يعود سبب الحادثة المروعة حسب شهود عيان للقناة الاخبارية كنال تطوان، الى تفاجئ السائق بخروج طفل لوسط الطريق المخصص للعربات ، علاوة على السرعة المفرطة التي كان يقود بها ، جل هذه الأسباب أدت إلى فقدانه التحكم بمقود سيارته قبل أن يصطدم بشجرة بالرصيف العمومي متسببا في اقتلاعها .
وقد حلت العناصر الأمنية الى عين المكان وفتحت تحقيقا تجاه الحادث، في حين تم نقل المصابين بجروح متفاوتة الخطورة الى المستشفى الإقليمي سانية الرمل.
صور
من واجب كل مواطن احترام قانون السير وخصوص في الشوارع المزدحمة من السائقين و الراجلين نطلب اللطف والسلامة للجميع
جعل الله الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس انصح إخولني الساءقين ان يأخذوا الحيطة والحظر فمدينة تطوان امتلأت بما فبه الكفاية بالسيارات والزوار
7diw wladkom a 3ibad Llah
من يثق في سيارة داسيا دوستير فهو أحمق لها فرامل خطيرة
اللهم ارزق اهلهم الصبر والتبات والعافية اللمصابين
اقتلاع شجرة من مكانها، دليل قاطع على السرعة الكبيرة التي كان يسير بها في شارع وسط مدينة تطوان…لو كان محترما للقانون لما وقعت هذه الحادثة.
يجب الاتخاذ الحيطة والحذر يا اخواني ، فهناك قناصة السائقين
Lah ixafeh mskin pobri rah ml3a2ila lah yxafih
يجب على الراجلين بتطوان ان يسرعوا الخطى عند قطعهم للطريق في الممرات المخصصة لهم….. فقد لاحظت بأنهم يقطعون الطريق بكل تمهل و بطء على اعتبار ان السائقين يسمحون لهم بحرية المرور قبلهم على عكس باقي مدن المملكة باستثناء طنجة و العرائش فهمًا كذلك مثل تطوان
wallat tetouan katakhla3 a hebad allah allah yaltof bina ya rabi
قانون السير لا يمكن أن يقود السيارة فهو قانوزن يجب احترامه من قبل أصحاب السيارات فذو العقل السليم يعرف كيف يقود نفسه إلى السلام .والمتهورين وهم كثر يقودون السيارات وهم في حلة نشوة زائدة عن اللازم إو تحت تأثير مخخدر ما .القانون يجب أن يطبق حرفيا لردع المتهورين .
السرعة تقتل فعندما نقود بالسرعةالمحددة في المدار الحضري فهي تكون تجنبا لاي طارئ ربما نتفاجا بقط او كلب يعبر او حتى طفل كما حدث في الواقعة او مسن لا يعرف كيف ولا من اين يعبر لهدا يجب على السائقين النقص من السرعة حتى نتمكن من الفران في الوقت المناسب دون ان يحدث عارض السلامة للجميع
حان الوقت لتضع وزارة الردارات وجمع اموال مخالفات المرور. برادرات السرعة من 30 الى 50 كحد اقصى من وسط المدينة اي من الشلال حتى نهاية شارع الجيش او الولاية وتكون لهذه الردارات نقط التقائ ومراقبة. كوضع الرادار الاول مرورا عل طول مؤسسة كينيدي والثاني على علو اسيما والثالث بعد مرور موسسة الشريف ف اتجاهين من اتصالهم الرادارات بالنقط التلات من مراقبة شرطة المرور اي شرطة ملتقى الطرق رياض العشاق وملتقى الطرق ايسو وملتقى الطرق الرتاحة وملتقى الطرق كينيدي.
المسالة لا تتطلب تقنية كبيرة وستوفر امنا وسياقة امنة وطبعا اموالا طائلة لخزينة البلاد.
لكن يجب وضع اسعار دائم قبل وصول الى الردارات.
هذا ما هو معمول به هنا.