كنال تطوان / متابعة
استنفرت وزارة الداخلية كافة أجهزتها الأمنية وقامت بنهج خطة استعجالة تحسبا لأي خطر إرهابي خارجي أو داخلي من شأنه أن يستهدف أمن المغرب والمغاربة.
ورفع محمد حصاد، وزير الداخلية، حالة الطوارئ إلى أعلى درجاتها، بعد الهجمات الإرهابية التي استهدف عدد من الدول الأوروبية والعربية، حيث جند كل أعوان السلطة وطالبهم بتكثيف تحركاتهم الميدانية ومراقبة الأجانب المقيمين أو العابرين أو المهاجرين غير الشرعيين، الذين يمكن أن يتحولوا إلى منفذين لعمليات إرهابية في عدد من المدن المغربية.
كما رفعت المصالح الأمنية ومصالح الجمارك، العاملة بالمطارات والموانئ والمعابر البرية مع مدينتي سبتة ومليلية المحتلتين، من مستوى اليقظة وأعلنت حالة الطوارئ تحسبا لعودة عدد من المقاتلين المغاربة الذين انضموا إلى تنظيم الدولة الاسلامية “داعش”.
كما همت الاجراءات الاحترازية أيضا عدد من المدن السياحية التي تعرف توافد عددا كبيرا من السياح الاجانب، وأيضا الشوارع والمؤسسات العمومية الحساسة كالسفارات والوكالات البنكية الكبرى.
يطلبوننا بالسهر والعمل 24/24 وفي الاخير اين هي تعويضات عن العمل لاشىء 2000 درهم اجرة عون السلطة بالمغرب اللهم هذا منكر الظلم عذا
الرشوة هو المشكل الوحيد الذي يخوفني كمغربي
شاهدت مايحدث في باب سبتة ،كارثة العصر ضابط شرطة يتسلم بنفسه الرشوة من كل شخص دخل المعبر كأنه آلة اوتوماتيكية لا يقبل جميع الأوراق النقدية ،يقبل فقط 200 درهم زرقاء ،لهذا ارجو من المسؤولين مراقبة الحدود بكل دقة ،اريد منكم ان ترسلوا الى الحدود دورية غير معروفة وفي لباس عادي للمراقبة ،هذا يهمنا نحن المغاربة كلنا ،الحدود يعمل فيها ناس بدون ضمير وبدون مسؤولية
الحل الوحيد هو الغاء اعياد رءس السنة الميلادية ..