كنال تطوان / متابعة
تتوفر بلدية مرتيل على أعلى النسب في الموظفين الأشباح حيث تبلغ مايفوق 30 شبح، وأن التوظيف في البلدية كان هدفه بالأساس انتخابيا وحزبيا، وأن فئات عريضة من الموظفين جرى إلحاقها بالبلدية كموظفين وأعوان دون الرجوع إلى مبدأ الحاجة والكفاءة والتوازنات المالية.
وتشير معلومات ذات صلة أن عددا من موظفي بلدية مرتيل يتعاملون مع وظيفتهم الإدارية كوظيفة ثانوية تعود عليهم براتب شهري قار وثابت، دون حتى القيام بعمل مقابله، وأن فيهم من يمتهن مهنا حرة أخرى تدر عليه دخلا ماديا موازيا.
ويعتقد أن تدبير الموارد البشرية حسب الكفاءة و المردودية وتحديد المهام ومحاربة القرابة الحزبية والعائلية وفتح مجالات الترقي والتكوين المستمر والمغادرة الطوعية، من شأنه محو ظاهرة الأشباح وفتح المجال أمام الأطر والموظفين لتحمل مسؤولياتهم في وظائفهم الإدارية. فالمواطن عندما يدخل إلى هذه البلدية لا يجد سوى مكتب الامضاءات والحالة المدنية الذي يتناوب عليه يوميا بعض الموظفين.
ر.ح
الحل الوحيد هو البطاقة الدكية إظافتا إلى الكاميرات في جميع المكاتب.ويكون المسؤول على هدا العمل من طرف وزارة الداخلية لا غير.ونتمنا أﻻ يكون هناك أشباح ايظا.وشعارنا هو احدي راسك.حسبنا الله ونعم الوكيل على أﻷشباح.
بلدية مرتيل تعرف الفوضى بمجرد الدخول إليها يتضح لك دلك فمكاتبها شبه فارغة والرخص متوقفة إلى أجل غير مسمى ويكون الجواب الرئيس غيرموجود أوانه لم يمنح الصلاحيات لنوابه كأنها بقرة حلوب ورثها عن اأجداده اما سيارات المصلحة موزعين على بعض المستخدمين والموظفين يستغلونها لاغراضهم الشخصية وتبيت بابواب منازلهم اليس هذا تقدير المال العام ويجب على وزارة الداخلية فتح تحقيق لردع هذه الخروقات
هاذا عيرمعقول
لهذه الأسباب نحن ما يسمى بالعمال الموسميين لم نتقضى راتبنا منذ ستة أشهر فكثرة الأشباح جعل من الصعب توفر البلدية على أموال لأداء راتبنا وأنا سمعة أن الأشباح يقترب من المئة بصراحة مازلنا نعيش في القرون الوسطى
صاحب التعليق عمالة المضيق الفنيدق مسؤولوها يريدون أن يحكموا بقوة الشطط باستعمال النفوذالخارج عن القانون فخلقوا أشباحا ممن لا يقدم لهم غلافات مالية وهذا يمكن يعلمه كبار المسؤولين بنفس العمالة الفتية .وشكرا للتنبيه .
القارئ لموضوع المقال أن سوء التدبير من قبل السلطات المحلية يخلق أشباحا منتظرين .وعندما تتخدل سلطة الوصاية وتتخذ بعض الإجراءات الغير معقولة وتحاول ان تفرضها على المجلس الحضري بمرتيل الذين لا ينتاسبون مع هوى بعض المسؤولين في عمالة المضيق الفنيدق والذين ليس حماية عليا في الدولة تريد أن تركعهم .وقد شاهدت مسؤولا وهو يسال موظفا وهو يريد أن يفرض نفوذه على المجلس هل هذا عنده من يدافع عنه فكان جواب تلك الغبي وكانه يقدم خدمة وطنية ليس له من يسأل عنه لا من قريب ولا بعيد فاطمأن تلك المسؤول بعمالة المضيق الفنيدق . وهي عملية مطردة لا يمكن لأحد قادر على تقديم عمل ما أن يتهاون فيه سوى من ليس له ضمير مستقيم ..
انظروا إلى جيش السماسرة الذين يصبحون على النبوري في باب البلدية منهم متقاعدون خرجوا بعهد قريب لا زالوا يسلبون جيوب المواطنين ومنهم أصحاب سوابق لسانهم الدين والملة .