كنال تطوان / الكاتبة : ياسمينة الصبيحي
عبرت “بعض” التلميذات المجتازات لامتحان الباكالوريا بثانوية الحسن التاني بتطوان، عن جام غضبهن من القرار التي اتخدته ادارة الثانوية بتكليف “رَجُـلْ” بعملية التفتيش التي تصاحب اجتياز امتحان الباكالوريا .
وقد امتعضت التلميذات اللواتي اجتزن الامتحان، في مراسلة توصلت بها ادارة القناة الاخبارية كنال تطوان، عن الطريقة التي تم بها تفتيشهن للحد من حالات الغش بواسطة آلـة التفتيش، وهو الأمر الذي أثار حفيظة تلميذة خجولة، التي أعربت عن غضبها في اتصال هاتفي مع كنال تطوان بقولها ” ألا يوجد في المؤسسة سيدة تقوم بهذه العملية بدلا من رجل مسكين ليس له ذنب في هذا … ! ”
وقد خلف هذا الأمر انطباعا سيئا في صفوف “بعض” التلميذات التي تعرضن لحالات الاحراج، كما طالب أولياء أمورهن من ادارة المؤسسة بتغيير طريقة تعاملهم مع التلميذات وتطبيق مبدأ الاحترام.
في حين نفت باقي التلميذات أن يكن قد تعرضن لأية مضايقات، واعتبرن أن هذه الاجراءات التي تصاحب امتحانات الباكالوريا عادية جدا لما تعرفه من حالات الغش، وأن المكلف بعملية التفتيش يحمل في يده آلـة وبالتالي ليس هناك دواعي للخجل والاحراج.
الكاتبة : ياسمينة الصبيحي
يحمل الةلان الطالب داخل للامتحان وهو يحمل حزام ناسف ومسدس
سماحلي بزاااف أنا بـنــت منبغيش يفتشني راجل … قولو عليا معقدة ولا متأخرة و لا عندي عقلية الجاهلية لكن لن أقبل أن يلمسني رجل هذا ديني وهذه أخلاقي . أنا أتفهم جيدا مواقفكن
لا ذنب على الرجل كل الذنب على عاتق الادارة هي التي يجب عليها أن تفرق بين هذه الأمور وأن تتفادى مواقف الاحراج
من المسؤول عن عملية التفتيش هاته هل هو مدير المؤسسة في شخصها بسام بلال ام النيابة اين عهدك يا سرحاني اين عهدك يا اوطاح وحسرتاه على مؤسسة كانت ادارتها من امثل الادارات في تطوان كلها وكذا اطىرها يقال اذا اسندت الامور لغير اهلها فانتظر الساعة وهي الساعة قد اتت وهذه هي من بين الاوضاع المزرية التي تعيشها ثانوية الحسن الثاني رحمة الله عليها
التفتيش اجراء عادي لا داعي للشكاوى
taftix,masala,3adya,asln lrox had l3m kayn bzaf,